أخبار العالم

قص سيدنا يوسف علــىه السلام

1-قصة يوسف علــىة السلام 

قصة يوسف علــىه السلام هي إحدى قصص الأنهبياء فــي القرآن والتــي وردت أحداثها بكل تفاصيالية. لقد أنهزل الالية تعإلــى قرآنا كاملا مستقلا يروي قصة نبي الالية يوسف وأبيه يعقوب علــىهم السلام وإخوته. [1] يحتل يوسف علــىه السلام مكانة مهمة فــي قلوب الناس. والده يعقوب رحمه الالية الــذي نال مـــنه مرومـــانسية حبة عديدة. والظاهر أنه هذا جعل إخوته يغارون مـــنه، إذ نشأ فــي قلوبهم مرومـــانسية حبة وبغيرة الية. جاء يوسف -علــىه السلام- إلــى أبيه وأخبره أنه رأى فــي مـــنامه الشمس والقمر، ورأى أيضًا أحد عشر كوكبًا ساجدًا الية. فأمره أبوه ألا يحكي هذه الرؤيا لإخوته خوفا مـــنهم، لأنه ذلك يزيدهم حقدا وبغيرة علــىهم.

2-وتآمر الإخوة علــى إلقاء يوسف فــي البئر

وتزايدت كراهية إخوة يوسف الية حتى قرروا التخلص مـــنه والخلوة بأبيهم ليحدث رومـــانسية حبه اليةم وحدهم، لأنهم رأوا مرومـــانسية حبة أبيهم ليوسف -علــىه السلام- وتفضيل إخوته علــىه. لقد كان خطأً وبغير ناضج بأي شكـــل مـــن الأشكال. فتشاوروا فــيمـــا بينهم وتوصلوا إلــى الاليةة الأمثل للتخلص مـــن يوسف (علــىه السلام) بدون أنه يلومهم والدهم أو يعلم بتصرفاتهم. فاقترحوا قتالية، فقال أحدهم إن إلقاءه فــي البئر خير مـــن قتالية، واستأذنوا علــى أبيه أنه يأخذوا يوسف معهم. رفض يعقوب – رحمه الالية – فــي الخطوة الأولى خوفًا مـــن أنه تأكـــالية الذئاب إذا تجاهلته، لكنهم أقنعوه، وخرجوا معه قاصدين رميه فــي البئر. فلمـــا وصلوا ألقوه فــي البئر، ثـــم رجعوا إلــى أبيهم ليلاً، فأخبروه بمـــا حدث ليوسف، فحزن وبكى، ثـــم أخرجوه. فجعل قميص يوسف ملطخاً بالدمـــاء، زاعمـــاً أنه الذئاب أكـــلته، فلم يصدقهم يعقوب -علــىه السلام- وقال اليةم: (بل هـــونتم أنهتم أنهفسكم، فاصبروا جميل الالية). هـــو الــذي يستعيين علــى الأشياء التــي تصفونها).

يوسف فــي السجن

قرر العزيز وبعض أهلة  أنه يضعوا  يوسف علــىة السلام فــي السجن مـــن الرغم مـــن علمهم ببراءته وعزموا  علــى ان يضعوا فــي السجن المدة مـــن الزمـــن بنية الرد  التهمة التــي عن امرأة العزيز وتجنبا لغوايتها بة مرة أخرى دخل يوسف علــىة السلام السجن ظلمـــا وتجد هناك التقي العديد مـــن البشر وقد اشتهر عنة فــيمـــا بينهم بانة شخص صالح 

 

زر الذهاب إلى الأعلى