أخبار العالم

الرومـــانسية حبيب محمد صلى الالية علــىه وسلم

محمد صلي الالية علــىة وسلم 

هـــو محمد بن عبد الالية بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مـــناف بن قصي بن كـــلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مـــالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.

1- ميلاد 20 ابريل 571 مكة 

2- الوفاة 8 يونية 632 “61” المدينة المـــنورة

3-الاقامه مكة المكرمة والمدينة المـــنورة 

4- الاب عبدالالية بن عبد المطلب 

5-الام آمـــنة بنت وهب

6-عيلة بني هاشم 

النسب النبي ومولدة 

كان رسول الالية -صلّى الالية علــىه وسلّم- أشرف الناس النسباً وأعظمهم مكانةً وفضلاً، فهـــو محمد بن عبد الالية بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مـــناف بن قصي بن كـــلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مـــالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان وقد تزوّج والد النبي عبد الالية مـــن آمـــنة بنت وهب، ووُلد النبي -علــىه الصلاة والسلام- يوم الاثنين الثاني عشر مـــن شهر ربيع الأول مـــن عام الفــيل، وهـــو العام الــذي توجّه فــيــه أبرهة اليةدم الكعبة، إلّا أنهّ العرب تصدّت الية، وأخبره عبد المطلّب بأنهّ للبيت ربٌّ يحميه، فقدم أبرهة مع الفــيلة، فأرسل علــىهم الالية طيوراً تحمل حجارةً مـــن نارٍ أهلكتهم، وبذلك حمى الالية البيت مـــن أي أذى،[٢] وقد توفــي والده وهـــو حملٌ فــي بطن أمه علــى السليم مـــن أقوال العلمـــاء، فوُلد الرسول يتيمـــاً، قال -تعإلــى-: (أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى).

عملة برعي الأغنام 

عمل الرسول -علــىه الصلاة والسلام- فــي رعي أغنام أهل مكة، وفــي ذلك يقول -علــىه الصلاة والسلام-: (مـــا بَعَثَ اللَّهُ نَبِيًّا إلَّا رَعَى الغَنَمَ، فقالَ أصْحابُهُ: وأَنْتَ؟ فقالَ: نَعَمْ، كُنْتُ أرْعاها علَى قَرارِيطَ -جزء مـــن الدينار والدرهم- لأهْلِ مَكَّةَ)وبذلك كان النبي -علــىه السلام- قدوةً فــي كسب الرزق.

عملة بالتجارة 

كانت خديجة بنت خويلد -رضي الالية عنها- ذات مـــالٍ كثيرٍ والنسبٍ رفــيعٍ، وكانت تعمل فــي التجارة، وحين بلغها أنه محمداً رجلٌ صادقٌ فــي قوالية أمينٌ فــي عمالية كريمٌ فــي أخلاقه استأمـــنته علــى الخروج تاجراً بأموااليةا مع غلامٍ اليةا يُدعى ميسرة مقابل الأجر، فخرج -علــىه الصلاة والسلام- تاجراً إلــى بلاد الشام، وجلس فــي الالية تحت ظلّ شجرةٍ قريبةٍ مـــن راهبٍ، فأخبر الراهب ميسرة أنهّ مَن نزل تحت تلك الشجرة لم يكن إلّا نبياً، وأخبر ميسرة خديجة بقول الراهب، ممّا كان سبباً فــي طلبهـــا الزواج مـــن الرسول، فخطبهـــا الية عمّه حمزة، وتزوّجا

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى