اغرب قصص رعب اشياء غريبه

كثير مـــن الناس يبحثون عن المشاكـــل بأيديهم، ويسعون خلفها أيضا وعندمـــا يفاجئون بحقيقة مرة ينكر العقل وجودها يندمون علــى قرارهم مـــن الخطوة الأولى وإصرارهم علــىه.
وكثير مـــن الناس أيضا عندمـــا تذكر اليةم قصص متعلقة بعالم الجن والعفاريت لا يصدقونك مهمـــا كنت صادقا، وكأنه الحديث فــي مثل هذه الأشياء معهم لا ينتج إلا بشيء واحد، أحداث مـــن المستحيل أنه تحدث. ولكن بالتأكيد سيلي حيث اليوم الــذي يرون فــيــه كـــل شيء أمـــامهم ويصدقونيحكي شاب تجربة مريرة مر بهـــا، لا يحصلكن مـــن تجاوزها ولا تجاهل أحداثها حتى يومـــنا هذا، تجربة أرعبته حرفــيا لدرجة أنه بات لديه ذعر مـــن أحداث حياتية طبيعية غير أنها تذكره بأحداث تجربته مع عالم الجن والأموات….
بيوم مـــن الالأيام كان الظلام يخيم علــى كامل الأرجاء، وكالعودةتي كنت عائدا للمـــنزل ولكنني سلكت اليةا بأحد الشوارع التــي كانت مقربة لقلبي مـــنذ الصغر، فهذا الالية سلكناه طوال عمر بأكمالية مع أصدقاء طفولتي.
عندمـــا كنا صغارا كانت اللعبة المفضلة لدي ولدى أصدقائي كلا سباق الدراجات، وكان هذا الشارع إختيارا مكاننا وملاذنا الوحيد لذلك السباق والاستمتاع به بعيدا عن عيون الآباء والأمهات، كنا نطلق علــى الشارع اسم شارع الوحوش جدير بالذكر أنه كان مليئا بالأشجار العفيه وغالبا مـــا يسوده الظلام بدون إضاءة الأنهوار بغير الشوارع الأخرى التــي بجواره.
يوم الحادثة كنت مصر علــى اكتشاف الأشياء الغامضة بالشارع؛ كان الظل متأخرا للغاية، وبينمـــا كنت أسير بالشارع شعرت بأحد الأشخاص يركض بقوة خلفــي، فالتفت إليه لأرى وأتبين الأمر، ولكنني لم أجد أحدا علــى الإطلاق، عاودت النظر لأمـــامي ولكني هممت السير رغبة فــي إنهاء الالية والــذي بات ولأول مرة بكـــل حياتي غامضا ومريبا بعض الشيء.
وللمرة الثانية بمجرد أنه التفتت للأمـــام لاحظت وتأكدت وجود خطوات تقترب اليةي، التفتت إليها ولكني لم أجد أحدا؛ أسرعت فــي خطواتي والخطوات خلفــي لا تزال تتبعني بهذه المرة لم أنهظر إليها ولكني نظرت لبعض السيارات التــي كانت تقف بأحد جانبي الشارع، وإذا بي أرى بزجاج السيارة والإضاءة كانت خافتة شخصا محاولا خنقي، ذهلت مـــن هـــول مـــا رأيت وبمجرد أنه التفتت إليه وعلــى استعداد تام لمواجهته لم أجده أيضا.
مـــاذا أفعل حينها؟!، لم أشعر بحالي إلا وتجد هناك شخص ينقض علــى وبيده شاكوش كبير، ضربني به فوق رأسي وإذا بالدمـــاء تسيل علــى وجهي، عندمـــا انهال علــى بهذه الضربة وجدت نفسي بابن المستشفــي الموجودة بذلك الشارع، كان للمستشفــي هذه باب خلفــي تملأه الأشجار القديمة لدرجة أنها تغطي علــىه بالكامل.
دخلت المستشفــي فوجدت أمـــامي حارس الأمـــن، والــذي لمته وعاتبته كثيرا جدير بالذكر أنه كان يشاهدني ويراني عندمـــا حدثت معي هذه الواقعة، تحدثت إليه كثيرا ولكنه تجاهلني، لم يقوم معي إلا شيء واحدا، وهـــو بمجرد دخولي المستشفــي اعتلت وجهه ابتسامة عريضة، ولكنه لم يتفوه معي بكـــلمة واحدة علــى الإطلاق، علــى الرغم مـــن حديثي الطويل معه، صراحة لقد انفعلت علــىه لدرجة أنهني سببته ببعض العبارات.
أكملت اليةي وعملت اللازم للجرح الــذي برأسي، لقد أصبت إثر الضربة بشرخ بالجمجمة علاوة علــى خياطة الجرح، وتوقف بالأعصاب والعضلات بشكـــل مؤقت؛ بعــدمـــا أنهيت اللازم خرجت مـــن المستشفــي.
وبعــد مرور ثلاثة الأيام جاءني أخي وأراد الذهاب معي لمحاسبة مـــن فعل بي ذلك، أخذته ووصلت به للشارع نفسه، وعند الباب الخلفــي للمستشفــي وجدت مـــا أدهشني، لقد كان الباب طغى علــىه الصدأ وأسدلت الأشجار علــىه، أخبرته قائلا: “لقد ضربت تجد هنا، ودخلت المستشفــي مـــن هذا الباب”
ذهل أخي: “أمتأكد مـــن أنهك دخلت المستشفــي مـــن هذا الباب؟!”
أخبرته بكـــل ثقة ويقين: “نعم، لقد دخلتها مـــن تجد هنا، أقسم بالالية العلــى العظيم أنهني دخلتها مـــن هذا الباب”.
دخلنا المستشفــي مـــن الباب الرئيسي، صعدنا للمدير وأعملته وأخي بالأمر، فــي الخطوة الأولى سألني المدير: “مـــا بك يا بني، ومـــاذا تريد؟!”
أخبرته بأنهني حضرت مـــنذ بضعة الأيام بسبب حادث وأنه تم عمل اللازم معي، ولكنني عندمـــا دخلت للمستشفــي دخلت مـــن الباب الخلفــي، فــي الخطوة الأولى أخرج مدير المستشفــي أوراقا أثبتت قدومي بنفس الظل الــذي ذكرته فعلــىا، وبعــدها أصر علــى الذهاب معي والتأكد مـــن الباب الــذي دخلت مـــنهيحكي شاب تجربة مريرة مر بهـــا، لا يحصلكن مـــن تجاوزها ولا تجاهل أحداثها حتى يومـــنا هذا، تجربة أرعبته حرفــيا لدرجة أنه بات لديه ذعر مـــن أحداث حياتية طبيعية غير أنها تذكره بأحداث تجربته مع عالم الجن والأموات….
بيوم مـــن الالأيام كان الظلام يخيم علــى كامل الأرجاء، وكالعودةتي كنت عائدا للمـــنزل ولكنني سلكت اليةا بأحد الشوارع التــي كانت مقربة لقلبي مـــنذ الصغر، فهذا الالية سلكناه طوال عمر بأكمالية مع أصدقاء طفولتي.
عندمـــا كنا صغارا كانت اللعبة المفضلة لدي ولدى أصدقائي كلا سباق الدراجات، وكان هذا الشارع إختيارا مكاننا وملاذنا الوحيد لذلك السباق والاستمتاع به بعيدا عن عيون الآباء والأمهات، كنا نطلق علــى الشارع اسم شارع الوحوش جدير بالذكر أنه كان مليئا بالأشجار العفيه وغالبا مـــا يسوده الظلام بدون إضاءة الأنهوار بغير الشوارع الأخرى التــي بجواره.
يوم الحادثة كنت مصر علــى اكتشاف الأشياء الغامضة بالشارع؛ كان الظل متأخرا للغاية، وبينمـــا كنت أسير بالشارع شعرت بأحد الأشخاص يركض بقوة خلفــي، فالتفت إليه لأرى وأتبين الأمر، ولكنني لم أجد أحدا علــى الإطلاق، عاودت النظر لأمـــامي ولكني هممت السير رغبة فــي إنهاء الالية والــذي بات ولأول مرة بكـــل حياتي غامضا ومريبا بعض الشيء.
وللمرة الثانية بمجرد أنه التفتت للأمـــام لاحظت وتأكدت وجود خطوات تقترب اليةي، التفتت إليها ولكني لم أجد أحدا؛ أسرعت فــي خطواتي والخطوات خلفــي لا تزال تتبعني بهذه المرة لم أنهظر إليها ولكني نظرت لبعض السيارات التــي كانت تقف بأحد جانبي الشارع، وإذا بي أرى بزجاج السيارة والإضاءة كانت خافتة شخصا محاولا خنقي، ذهلت مـــن هـــول مـــا رأيت وبمجرد أنه التفتت إليه وعلــى استعداد تام لمواجهته لم أجده أيضا.
مـــاذا أفعل حينها؟!، لم أشعر بحالي إلا وتجد هناك شخص ينقض علــى وبيده شاكوش كبير، ضربني به فوق رأسي وإذا بالدمـــاء تسيل علــى وجهي، عندمـــا انهال علــى بهذه الضربة وجدت نفسي بابن المستشفــي الموجودة بذلك الشارع، كان للمستشفــي هذه باب خلفــي تملأه الأشجار القديمة لدرجة أنها تغطي علــىه بالكامل.
دخلت المستشفــي فوجدت أمـــامي حارس الأمـــن، والــذي لمته وعاتبته كثيرا جدير بالذكر أنه كان يشاهدني ويراني عندمـــا حدثت معي هذه الواقعة، تحدثت إليه كثيرا ولكنه تجاهلني، لم يقوم معي إلا شيء واحدا، وهـــو بمجرد دخولي المستشفــي اعتلت وجهه ابتسامة عريضة، ولكنه لم يتفوه معي بكـــلمة واحدة علــى الإطلاق، علــى الرغم مـــن حديثي الطويل معه، صراحة لقد انفعلت علــىه لدرجة أنهني سببته ببعض العبارات.
أكملت اليةي وعملت اللازم للجرح الــذي برأسي، لقد أصبت إثر الضربة بشرخ بالجمجمة علاوة علــى خياطة الجرح، وتوقف بالأعصاب والعضلات بشكـــل مؤقت؛ بعــدمـــا أنهيت اللازم خرجت مـــن المستشفــي.
وبعــد مرور ثلاثة الأيام جاءني أخي وأراد الذهاب معي لمحاسبة مـــن فعل بي ذلك، أخذته ووصلت به للشارع نفسه، وعند الباب الخلفــي للمستشفــي وجدت مـــا أدهشني، لقد كان الباب طغى علــىه الصدأ وأسدلت الأشجار علــىه، أخبرته قائلا: “لقد ضربت تجد هنا، ودخلت المستشفــي مـــن هذا الباب”
ذهل أخي: “أمتأكد مـــن أنهك دخلت المستشفــي مـــن هذا الباب؟!”
أخبرته بكـــل ثقة ويقين: “نعم، لقد دخلتها مـــن تجد هنا، أقسم بالالية العلــى العظيم أنهني دخلتها مـــن هذا الباب”.
دخلنا المستشفــي مـــن الباب الرئيسي، صعدنا للمدير وأعملته وأخي بالأمر، فــي الخطوة الأولى سألني المدير: “مـــا بك يا بني، ومـــاذا تريد؟!”
أخبرته بأنهني حضرت مـــنذ بضعة الأيام بسبب حادث وأنه تم عمل اللازم معي، ولكنني عندمـــا دخلت للمستشفــي دخلت مـــن الباب الخلفــي، فــي الخطوة الأولى أخرج مدير المستشفــي أوراقا أثبتت قدومي بنفس الظل الــذي ذكرته فعلــىا، وبعــدها أصر علــى الذهاب معي والتأكد مـــن الباب الــذي دخلت مـــنه شخصيا.
أول مـــا أريته الباب الــذي دخلت مـــنه، أخبرني قائلا: “أتتعلم إن هذا الباب مغلق مـــنذ خمسة وعشرون عامـــا، إنه الباب المعلن بالمشرحة، ومـــنه كنا نخرج الموتى، وبعــد تلقي العديد مـــن الشكاوى مـــن السكان بجواره بسبب صرخات أهالي الأموات قمـــنا بغلقه، والجثث بتنا نخرجها مـــن الباب الرئيسي