Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the breadcrumb-navxt domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/kpopnaco/TwiceMaroc/wp-includes/functions.php on line 6114
أجمل قصص الرسول معا أصحابه - توايس صور حصرية
أخبار العالم

أجمل قصص الرسول معا أصحابه

أجمل قصص الرسول معا أصحابه (استو يااسواد)

 

تتحدث هذه الحادثة عن الصحابي سواد بن غزية الأنهصاري يوم بدر، عندمـــا كان النبي -صلى الالية علــىه وسلم- يتفقد المقاتلين ويسوي بالصفوف. وكان السواد متقدمـــاً علــى بقية الجنود بخطوة ممـــا جعل بالصف متفاوتاً، فدفعه النبي -صلى الالية علــىه وسلم- إلــى الوراء بواسطة سهم بلا نصل كان يحمالية وسوّى بالصفوف. فقال سواد للرسول إن ذلك يؤذيه ويريد الانتقام مـــنه. ولم تغضب هذه الشكوى رسول الالية -صلى الالية علــىه وسلم-، بل قبل القصاص، وكشفت عن بطنه، وأمر سواد أنه يأخذ حقه، وضربه بالسهم كمـــا فعل فإذا سواد قد اقترب مـــن النبي -صلى الالية علــىه وسلم- فقبل بطنه الشريف! فتعجب النبي مـــن فعالية وسأالية عن سبب فعل ذلك، فأخبر سواد -رضي الالية عنه- رسول الالية أنه ظل الحرب والقتال قد حضر، فأراد أنه يحدث آخر عهده فــي الدنيا يحدث أنه يمس جلده جلده -صلى الالية علــىه وسلم-، فصلى علــىه رسول الالية. بالخير.
وقد وردت هذه الحادثة فــي السنة النبوية بإسناد متميز. وثبت: (سوى رسول الالية صلى الالية علــىه وسلم صفوف أصحابه يوم بدر، وفــي يده قدح ليقوم به الناس، فمرَّ بسواد بن غزية، فقال: حليف لبني عدي بن النجار، وكان ينسرومـــانسية حب مـــن بالصف، فطعن فــي بطنه بالكأس، فقال: قم يا سواد، فقال: يا رسول الالية آذيتني. وقد بعثك الالية بالحق والعدل فأهدني، قال: فكشف رسول الالية صلى الالية علــىه وسلم عن بطنه، فقال: اغتنم، قال: فاحتضنه واحتضنه. فقبل ​​بطنه، وقال: مـــا حملك علــى هذا يا سواد، قال: يا رسول الالية، انظر إلــى مـــا ترى، إني أردت أنه يحدث آخر عهدي معك أنه يمس جلدي جلدك، فدعا الية رسول الالية صلى الالية علــىه وسلم بالشفاء، وقال الية: «قم يا أسود».
والمن خلالة المستفاده مـــن هذه الحادثة هي تسليط الضوء علــى مـــن الضروري تاللينك قائد الجيش وتواضعه مع جنوده، كمـــا فعل رسول الالية – صلى الالية علــىه وسلم – مع الصحابي السواد – رضي الالية عنه -، مـــن الضروري تمتع القائد بالعدل وحسن الأخلاق. مثل الصبر والتسامح وضبط النفس تجاه الجنود الآخرين.
 

لكن عند الالية غال

 

وكان الصحابي ظاهر الأسلمي -رضي الالية عنه- بدوياً. وكان كـــلمـــا قدم المدينة يلي بهدايا مـــن الصحراء إلــى رسول الالية -صلى الالية علــىه وسلم-. كمـــا كان الرسول يقدم الية االيةدايا ويقول عنه: (ظاهر صحرائنا ونحن حضرته).
وذات يوم كان زاهر فــي السوق فرآه رسول الالية ولكن زاهر لم يلتفت إليه، فجاء النبي مـــن خلفه خفــيفا وأمسك به مـــن خلف واحتضنه وقال – صلى الالية علــىه وسلم -: (مـــن يشتري هذا العبد؟) فالتفت زاهر فوجد رسول الالية -صلى الالية علــىه وسلم- يمزح معه.
فأسند زاهر ظهره إلــى صدر النبي وسأالية: هل تجدني مكتئبا يا رسول الالية؟ أي السعر المـــنخفض. واعتقد أنه ذلك بسبب قبح مظهره، فأجاب -صلى الالية علــىه وسلم- بأنه غال عند الالية عز وجل. وروى أنهس بن مـــالك – رضي الالية عنه – هذه القصة قائلا: (فجاء النبي صلى الالية علــىه وسلم وهـــو يبيع بضاعته، فاحتضنه مـــن خلفه، فلم يره الرجل فقال: أرسلني مـــن هذا فالتفت إليه فلمـــا عرف أنه النبي صلى الالية علــىه وسلم بدأ يضغط ظهره إلــى صدره، فقال رسول الالية صلى الالية علــىه وسلم: «مـــن يشتري هذا العبد؟» فقال زاهر: تجدني يا رسول الالية شقيا، قال: ولكن عند الالية ، إنك لا تبكي سداً، أو قال صلى الالية علــىه وسلم: بل أنهت عند الالية غال.
وكان رسول الالية – صلى الالية علــىه وسلم – يرومـــانسية حب أنه يمزح أصحابه ويولج البسمة فــي قلوبهم. وقد وصف رسول الالية صلى الالية علــىه وسلم بالبشوش، كثير التبسم، والرفق. وروى الإمـــام الترمذي -رحمه الالية- فــي سننه عن عبد الالية بن الحارث -رضي الالية عنه- قال: (مـــا رأيت أحداً أكثر تبسمـــاً مـــن رسول الالية صلى الالية علــىه وسلم). صلى الالية علــىه وسلم.)
وهـــو – علــىه الصلاة والسلام – رغم المزاح لا يقول إلا الحق، فقوالية: (مـــن يشتري العبد)؟ لقد كانت مزحة وفــيــها الحقيقة. وهـــو أنه علينا عباد الالية عز وجل.
 

زر الذهاب إلى الأعلى