قصص نجاح العظمـــاء – Twice

القصة الأولى مـــن قصص نجاح العظمـــاء: قصة العالم ستيفن هـــوكينج
مـــنذ أنه كان ستيفن هـــوكينج طفل صغير و بدا علــىه أنه شخص مـــن ذوي الاحتياجات المعلنـــة.
و بدء علــىه أيضاً أنه شخص مرومـــانسية حب للعلوم ، و لكن عندمـــا عرف ستيفن أنه يعاني مـــن مرض العصب الحركي و هـــو مرض نادر ، تبدد نهائياً رومـــانسية حبه للعلوم و الطبيعية.
و حينها قال الأطباء أنه لم يكن لعمره باقية سوى عامين فقط ، و لكن لم يحصل ذلك الكـــلمــات و ذلك لأنه ستيفن كان لديه صمود جبار حتى أنه وصل عمره الثانية و السبعين .
و خــلال تلك الفترة حقق العديد مـــن الإنجازات و النجاحات فــي مجال الفــيزياء ، و صار ستيفن مـــن أهم علمـــاء الفــيزياء و أشهــرهم .
جدير بالذكر صنف مـــن ضمـــن أهم عشرة فــيزيائيين حول العالم ، و قد رشح للعديد مـــن المرات لجائزة نوبل.
و عندمـــا ينظر اي شخص إلــى هذه القصة يجد أنها الإعاقة هي إعاقة الجسد و ليست إعاقة العقل ، و أنه الــذي يرغب فــي الوصول إلــى شئ لابد أنه يصل إليه و لكن بالاصرار و التحدي .
القصة الثانية: قصة العالم بيل غيتس
يعد بيل غيتس هـــو صارومـــانسية حب شركة مـــايكروسوفت العالمية ، و لم يصل إلــى هذه المكانة الا بعــد الصبر و الإصرار ، جدير بالذكر كان غيتس فــي بداية الأمر موظف بسيط جداً فــي إحدى شركات الحواسيب .
و لكن لم يتقاض اي راتب مقابل عمالية و ذلك لأنه كان صغير السن، و كانوا يسمحوا الية فقط أنه يستخدم الحواسيب فقط المعلنـــة بالشركة.
و مع مرور الظل شارك غيتس أحد اصدقائه و قاموا بتأسيس شركة تعمل فــي مجال الحواسيب.
و لكن هذه الشركة فشلت فشل كبير ، و هـــو الأمر الــذي جعل شريك غيتس يطلب فض الشراكة .
و استمر ذلك إلــى أنه أسس بيل شركة مـــايكروسوفت ، و التــي وصل بسببهـــا غيتس إلــى قمة النجاح.
لأنه بيل كان رجل صبور و مجتهد فــي السعي لتحقيق أهدافه و لم ييأس عندمـــا تعرض فــي بداية الأمر للفشل و اصبح غيتس صارومـــانسية حب أكبر شركة برمجيات فــي العالم و هي شركة مـــايكروسوفت.
و هي الشركة التــي تعد ميزانيتها تالعودةل ميزانيات دول ، و اصبح غيتس مـــن اغني الرجال فــي العالم .