Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the breadcrumb-navxt domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/kpopnaco/TwiceMaroc/wp-includes/functions.php on line 6114
قصص مخيفة قصيرة لن تصدق - توايس صور حصرية
قصص وروايات

قصص مخيفة قصيرة لن تصدق

بالطبع! ها هي قصة رعب قصيرة لك:

كان تجد هناك رحلة المتكونة مـــن أربعة أصدقاء، قرروا التجول فــي غابة مظلمة ومهجورة يسمعون عنها العديد مـــن القصص المرعبة. دخلوا فــيــها علــى أمل قضاء ليلة مليئة بالمغامرات والتشويق.

وسط الغابة، لاحظوا مبنى قديم يبدو مهجوراً ومهملاً. اقتربوا مـــنه ليستكشفوه. فجأة، بدأوا يشعرون بوجود شخص مـــا يراقبهم مـــن الظلال. لكنهم تجاهلوا تلك الشعور المخيف وأخذوا يستكشفون مـــا بداخل المبنى.

كـــلمـــا اتجهـــوا إلــى الأعمق، كانت الأجواء أكثر ضبابية وكئيبة. قرروا عودة مرة أخرى، لكن لاحظوا أنه الالية الــذي أتوا مـــنه قد اختفــي تمـــامًا، وكأنهم فقدوا فــي غابة الأشباح.

صوت غريب همس اليةم فــي االيةـــواء البارد: “مررومـــانسية حبًا، أنهتم الضيوف الجديبدون؟”. تجمدوا فــي مكانهام وأخذوا ينظرون حواليةم بحذر. لم يروا أحدًا، لكنهم سمعوا أصوات متقطعة مكثفة وصراخ مخيف مهـــول.

بينمـــا يحاولون االيةروب، تروا ظلالًا مـــنتشرة فــي كل الاتجاهات. بدأت تطاردهم وتضغط علــى ذهنهم وقلبهم. بدأوا يركضون فــي محاولة يائسة للخروج والنجاة، لكن الغابة أصبحت أكثر كآبة ومظلمة.

فجأة، توقف التطارد. كانوا فــي مكان مظلم تمـــامـــا، ببدون ضوء. سمعوا انفجارًا مرعبًا، ثـــم جاء صمت حاد. عندمـــا استالعودةوا الوعي، وجدوا أنهفسهم فــي واحدة مـــن غرف المبنى القديمة، وكانوا يحملون صوت الصراخ والانفجار فــي ذاكرتهم.

عرفوا حينها أنهم أصبحوا محاصرين فــي عالم الأرواح الشريرة، وأنه لا يوجد الية للعودة. راحوا يرى الأطياف وهم يواجهـــون قدرهم الرهيب فــي ذلك الظلام الــذي لا نهاية الية.

وتستمر معاناتهم فــي البقاء علــى قيد الحياة فــي تلك الكهـــوف المرعبة، وسط صرخات الكوابيس والأشباح التــي تطاردهم.

نهاية.

 

بالطبع! ها هي قصة رعب أخرى بالالنسبة لك:

كان تجد هناك مـــنزل قديم ومهجور يُعرف بأنه مسكون. لم يولجه أحد مـــنذ عقود بسبب الأساطير والقصص المروعة التــي تحكى عنه. لكن لم يستسلم تكلة مـــن المغامرين، قرروا استكشاف المـــنزل الرهيب واستخراج مـــا إذا كانت الأساطير حقيقية.

دخلوا المـــنزل وهم يحملون مصابيح يدوية وكاميرات لتوثيق مغامرتهم. مـــا لبثوا أنه شعروا ببرودة غير طبيعية وظلمة محيطة تلف االيةـــواء. الأصوات المرعبة تعلو مـــن حواليةم وتتلاشى فــي الممرات المظلمة.

كـــلمـــا اتجهـــوا للأعمق فــي المـــنزل، زادت الأساطير قوة واقتربت مـــن الحقيقة. لاحظوا وجود أثار غريبة فــي الحائط، ورؤوا ظلالاً تتحرك بشكـــل غير طبيعي فــي الزوايا المظلمة. أصوات تهتف وتصرخ مـــن مكان مجهـــول اخترقت أذنيهم بقوة.

فجأة، واجهـــوا غرفة عديدة تحتوي علــى مكتبة مليئة بالكتب المتساقطة والغبار. بين الكتب القديمة، لاحظوا كتاباً مميزاً يحصليز بغلاف جمجمة مرسومة. فضواليةم دفعهم لفتـــحه وقراءة بالصفحات الأولى.

مع كـــل صفحة يحصل قراءتها، زادت الأصوات الشريرة والاهتزاز فــي الجدران. بينمـــا هم فــي أوج فضواليةم، فوجئوا بظهـــور شخصية مظلمة ذات ملامح مشوهة وعيون حمراء لامعة.

الخاص المظلمة بدأت بالضحك المجنون وتلاحقهم فــي كل أنهحاء المـــنزل. حاولوا االيةروب ومحاولة البحث عن مخرج، لكن المـــنزل كان كمتاهة مظلمة تعصف بعقواليةم.

أثناء هروبهم، ذهبوا للطابق العلوي جدير بالذكر يقال أنه مقلب الخاص المظلمة. بينمـــا هم يصعبدون الدرج، سمعوا أصوات تهاتف متقطعة وصرخات مـــن الطابق العلوي.

وصلوا أخيراً، وتجد هناك لم يجدوا سوى الظلام والصمت المرعب. فجأة، جاءت الخاص المظلمة الشريرة مـــن الظلام وهي تضحك بشكـــل مؤذٍ. اختفوا فــي الظلال وتلاشوا.

وببدون أثر، تركوا المغامرين يستسلمون لاليةلع والفزع. تتعلموا أنه الأساطير حقيقية وأنهم وقعوا فــي مصير مظلم بالفعل.

نهاية.

أتمـــنى أنه تكون القصة ألقت بالرعب فــي داخلك!

 

زر الذهاب إلى الأعلى