قصص رومـــانسيه ومأثره اوي علــى القلوب
موضوعنا حيث اليوم عن قصص رومـــانسيه اوي : (القصه الاولي) فــي يوم مـــن الايام أعجب رجل بامرأه فــي غايه الجمـــال وأرومـــانسية حبهـــا رومـــانسية حبا صادقآ ، لقد كانت فتاه مـــن شده جمـــااليةا تتنازع الرجال علــى قبواليةا لعروض زواجهم ولكن فــي نهايه كسب قباليةا مـــن ارومـــانسية حبهـــا قدقا ؛ تزوجا وعاشا فــي سالعودةه غامره ولكنها لم يمكثا فتره طويالية حتي ذهب الزوج فــي رحالية عمل أمر إلزاميه للغايه واثناء رحالية عمالية أصيبت زوجته بمرض جلدي خطير للغايه ونادر فــي نفس الظل لقد كان جلد جسدها بأكمالية يتساقط وبالرغم مـــن كـــل معاناتها الشديده مـــن شده الالم لا أنها كانت تحمل عبئا واحدا نظره زوجها إليها حال عودته مـــن السفر لكن أصيب الزوج بحادث أثناء عودته وفقد علــى أثره بصره ،فقد العودة الي زوجته اعمي والزوجه لم تعد فــي غايه الجمـــال كمـــا كانت،ولكنهمـــا عاشا فــي نفس السالعودةه السابقه ولم ينقص مـــن قدرها شئ.
ولكن دائمـــا تاتي الرياح بمـــا لا تشتهي السفن ،توفــيت الزوجه وحزن علــىها زوجها حزنا فاق الحدود جعل كـــل مـــن بحوالية يتعجب لأمره ولكنهم التمسوا الية عذر فقدان بصره، فهـــو لم يري الحال الــذي الحال الــذي وصلت الية زوجته بعــد إصابتها بهذا المرض الغريب ، والــذي بسببه فقدت اعز مـــا تملك جمـــااليةا ،ولكنهم فعلا عمي القلوب وايضا الابصار،فبعــد وفاه زوجته خرج مـــن مـــنزالية والعودة الي عمالية بعــد أنه لملم جراحه بقدر المستطاع فسأالية أحدهم لن تستطيع أنه تمشي وقد مـــاتت مـــن كانت تقودك .
رد علــىه الرجل قائلا :إنني لم أكن أعمي يومـــا ،ولكني تظاهرت بالعمي خشيه مـــن أنه أجرح زوجتي ؛
يا الية مـــن وفاء فــي الرومـــانسية حب ولكن يبقي السوال هل كلنا فــي أمس الحاجه أنه يصبح اعمي حتي يتجاوز عن عيون الآخرين
(القصه الاولي )❤️😔
(((سنبدأ فــي القصه الثانيه)))
بيوم مـــن الايام جمع القدر بين شاب وفتاه ،لقد كانت الفتاه تتسم بجمـــااليةا الخلاب فاسر الشاب وسحر بجمـــااليةا ورقتها لذلك قرر التقدم لأهاليةا ،لكن كانت المشكـــالية تكمـــن فــي كون الشاب مـــن أسره فقيره أمـــا الفتاه فتنتمي الي عائالية مرموقه المكانها بالمجتمع وذو ثراء فاخش ،لذلك قاموا برفض الشاب .
لقد تعلق قلبه بالفتاه كثيرا ولم يستطع النسيان أمرها لذلك قرر إثبات نفسه وإثبات أحقيته فــي الفوز بالفتاه وعن جدران ،وبالفعل وفقه الالية سبحانه وتعالي وفــي ذلك ،وتقدم للزوجه مـــنها للمره الثانيه والتــي فــيــها أعجب به كـــل مـــن اهل الفتاه وأقاربهـــا ،ولكن جاءت لعبه القدر فبعــد الخطبه بعــده ايام استدعي الشاب للجيش ، فتوجب علــىه الرحيل
فــي مقابالية الفتاه قبل التحاقه بالجيش ،ركع علــى قدميه واعترف برومـــانسية حبه القابع بقلبه اليةا وسأاليةا : هل تتزوجينني يا مـــن ملكت علــى قلبي ، سقطت ومعه مـــن عيني الفتاه مجيبه بالموافقه علــى عرض رومـــانسية حبيب قلبهـــا الــذي سخر نفسه وكيانه مـــن أجل الفوز بهـــا ، أخبرها حينها الشاب بأنه تنتظره عامـــا واحدا وبعــدها لن تفرق بينهمـــا ايه ظروف أو اعذار
وبعــد ذهاب الشاب أصيبت الفتاه بحادث سير ولكنه فــي غايه الخطوره ، عندمـــا استالعودةت وعيها وبعــد مرور بضعه الأيام وجدت أباها وأمها بيكيان بحرقه شديده ، فتيقنت أنه بهـــا شئ خطير للغايه ، ولكها لحظات حتي عملت بأنها أصيبت اصابه بالغه بالحادث إذ تضرر وتلف جزء عصبي بدمـــاعها وهـــو مسئول عن حركه عضلات الوجه بانقباضها وانبساطها ولذلك فإن وجهها تتضرر بشده ، تجد هنا طلبت الفتاه امراه علــى الفوز ، فذهلت ممـــا رأته أصدرت عقبه صرخه عارمه واضعه يديها علــى وجهها ، واول قرار اتخذته بأنها ستطلق سراح رومـــانسية حبيبهـــا ، فهـــو لا يستحق أنه ترتبط مصيره بمصيرها بعــدها حدث معها ، وان تجعالية الذكري الجميالية التــي مرت بحياتها وان تستمد مـــن هذه الذكري القوه اللازمه والكافــيــه لبقيه حياتها ، سالت الدموع مـــن عيني الوالدين علــى ضياع فرحه ابنتهمـــا الوحيدة.