Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the breadcrumb-navxt domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/kpopnaco/TwiceMaroc/wp-includes/functions.php on line 6114
قصص رعب الشقة المسكونة لن تصدق النهاية الصعبة - توايس صور حصرية
قصص وروايات

قصص رعب الشقة المسكونة لن تصدق النهاية الصعبة

قصص رعب الشقة المسكونة لن تصدق النهاية الصعبة 

الرعب هـــو شعور مثل أي شعور ، لكن الرعب يكفــي لتجميدك ، قد يتجمد العديد مـــنا فــي مكانها إذا شعروا بالرعب ، تخيل أنهك تعيش فــي مكان وتسمع أصواتًا كمـــا لو كان شخص مـــا يركض فــي أرجاء المـــنزل ، تخيل أنهك ترى فــي حلمك أنه شخصًا مـــا يحاول قتلك ، قد تحدث لنا العديد مـــن الأشياء المرعبة فــي حياتنا الالعودةية ، وحيث اليوم ، مـــن خــلال الموقع الالكترونينا علــى الإنترنت Realistic Stories ، يسعدنا أنه يسعدنا أنه نستعرض لكم لك إحدى قصص الرعب عن الشقة المسكونة ، لذلك نأمل أنه تعجبك هذه القصة.

اسمي محمد. أعمل مهندس معمـــاري فــي إحدى الشركات الكبرى فــي الدولة. مـــنذ أنه تخرجت مـــن الجامعة ، تمكنت مـــن الحصول علــى هذه الوظيفة لأنهني فــي الواقع تخرجت بمرتبة الشرف ، وهـــو أمر لا يحصل كثيرًا. خــلال سنوات عملي الخمس ، قابلت مجموعةًا مـــن الأصدقاء المقربين ، لكن مـــن أبرزهم صديقي كريم وأحمد. اعتدنا الذهاب للعمل وعودة مرة أخرى معًا ، حتى لو ذهبنا للإشراف علــى مشروع خارج المدينة ، كنا نسافر معًا.

ذات يوم ، أخبرتني الشركة أنهني سأسافر إلــى مدينة بعيدة للإشراف علــى مشروع سينتهي فــي غضون 12 يومًا. كانت وظيفتي مع صديقي التأكد مـــن تنفــيذ كل المخططات االيةندسية بدقة. كالالعودةة أمجموعةت مع أحمد وكريم للسفر إلــى تلك المدينة وإنهاء العمل فــي أسرع ظل ممكن حتى أتمكن مـــن عودة مرة أخرى إلــى المـــنزل ، وذهبنا وعندمـــا وصلنا وجدنا شيئًا لم يفكر فــيــه أحد.

بجانب المشروع تجد هناك عمـــارات سكنية مـــن المفترض أنه نسكن فــيــها. ليس غريباً أنه كل الشقق فــي كل المباني يسكنها عمـــال ومهندسون مـــاعدا مبنى واحد فقط ليس فــيــه أي ساكن. يقع هذا المبنى بجوار مقبرة عديدة ، علــى الرغم مـــن أنه كريم كان ضد فكرة الإقامة فــي إحدى الشقق فــي هذا المبنى ، إلا أنه لم يكن لدينا اختيار آخر. أين نذهب حيث اليوم يا كريم؟ – كان هذا سؤالي الية.

بالطبع لم يستطع كريم الإجابة علــى هذا السؤال ، فذهبنا باليةة مباشر إلــى ذلك المبنى واخترنا الشقة رقـــم 5 فــي الطابق الثالث. فــي الساعة الرابعة صباحًا حدث شيء مريب لكريم. فجأة وببدون سابق إنذار بدأ كريم بالصراخ بصوت عالٍ. هرعنا إليه. قلت لكريم: مـــا بك؟ مـــاذا حدث؟

قال كريم: رأيت فــي المـــنام مخلوقًا مخيفًا جدًا ينظر إلي مـــن بعيد ويهددني بقطع رقبتي. قلت لكريم: لا تخف يا كريم ، إنه مجرد كابوس. لا نعرف بالضبط مـــا رآه كريم أثناء نومه. قلت لأحمد: هذه فكرة متميزة ، ولكن حيث اليوم لنصلي الفجر. صلينا كلًا الفجر وذهبنا إلــى النوم قليلًا قبل الذهاب إلــى العمل.

ذهبنا إلــى العمل وفــي الواقع كان حيث اليوم صعبًا للغاية ، عدنا إلــى الشقة وتناولنا الغداء ثـــم ذهب علينا إلــى سريره للحصول علــى قسط مـــن الراحة ، مـــا حدث مع كريم حدث مع أحمد ، أيقظني أحمد وكان مرعوبًا فقال: يا محمد فــي هذه الشقة ، رأيت مخلوقًا ينظر إلي مـــن بعيد ويهدد بقتلي ، ثـــم اختفــي. قلت لأحمد صِف لي هذا المخلوق: قال أحمد إن وجهه أسود ، وعيناه حمراء كالدم ، والية قرنان. فــي يده مخالب عديدة ويمسك بفأسه الــذي يتدفق مـــنه الدم. كان مشهدًا مخيفًا للغاية.

ذهبت شركة أحمد لمقابلة كريم ، لكنه لم ضروري. تم إغلاق باب الغرفة بإحكام. كنا نظن أنه كريم كان نائمًا فقط. مرت ساعة ولم يستيقظ كريم. شعرنا أنه تجد هناك شيئًا مـــا خطأ. بدأنها ننادي كريم ونطرق علــى الباب بكـــل قوة ولكن بدون جدوى. كنا قلقين للغاية علــى صديقنا ، لذلك قررنا كسر باب الغرفة. دخلنا الغرفة ولدهشتنا ، كريم لم يكن داخل غرفته. اليةة حدث هذا عندمـــا رأيناه بأعيننا يولج الغرفة ويغلق الباب.

مـــن تجد هنا بدأ محاولة البحث عن صديقنا كريم. فتشنا الشقة كـــاليةا لكننا لم نعثر علــىه. خرجنا مـــن الشقة وبدأنها نبحث عنه فــي كل أنهحاء المبنى. صعدنا إلــى السطح ورأينا شيئًا يجمّد الدم فــي عروقنا. تجد هناك خيط مـــن الدم وكأنه تجد هناك جثة مبللة بدمـــائها ، جرها علــى الأرض ، تبعها دمـــاء ، وكانت الصدمة الكبرى جسد صديقنا كريم أمـــامـــنا مقطوع الرأس. أصابنا الجنون عندمـــا رأينا هذا المشهد ، ثـــم علمـــنا أنه هذه الشقة مسكونة.

لم نكن نعرف مـــاذا نفعل ، لم يكن لدينا اختيار سوى إخبار الشرطة وشركتنا ، فــي غضون بضع دقائق امتلأ المكان برجال الشرطة ، وجدنا تكلة مـــن سكان المـــنطقة موجودين ، بدا اليةم أنه الأمر مـــا حدث لكريم كان طبيعيًا ، سألنا أحد السكان وكان إجابته صادمة لنا ، قال لنا الشخص الــذي سألناه هـــو أنه الشقة التــي اخترناها كان يسكنها ساحر. وكان هذا الساحر يستدعي الجن ليقوم بسحره ، ولكنه تاب إلــى الالية ، فقطع الجن رأسه. قررنا أنها وأحمد عودة مرة أخرى إلــى مـــنزلنا وعدم السفر مرة أخرى مهمـــا حدث.

 

زر الذهاب إلى الأعلى