Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the breadcrumb-navxt domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/kpopnaco/TwiceMaroc/wp-includes/functions.php on line 6114
قصص تاريخية عن مصر - Twice - توايس صور حصرية
قصص وروايات

قصص تاريخية عن مصر – Twice






قصص تاريخية عن مصر – Twice









*** مصر وخزائن الارض ***
( ١)
مقدمه
علــى مر التاريخ القديم والحديث يحصل استهداف الحضاره المصريه القديمه لمـــا وصلت إليه مـــن علم لم تصل إلي حتى ربعه التقدم العلمى الحإلــى وفــي عصرنا الحإلــى تريد المـــاسونيه العالميه السيطره علــى كافة الاكتشافات الاثريه المصريه ولا يقف ذلك علــى التمـــاثيل فهى لا تمثل اى قيمه لديهم ولكن الذى يمثل قيمه هى النقوش الموجوده علــى الجدران وكذلك البرديات لمـــا تحتويه مـــن علم تحت إشراف هيئة اليونسكو لذلك فــي ثـــمـــانينات القرن المـــاضي أصدرت االيةيئة قرار بتجريم بيع اللوحات الجدارية لمـــا تحتويه مـــن معلومـــات ونزع اى جزء يتلف كل المعلومـــات وأغلب التقنيات الحديثة الان مـــن خــلال برديات كاكتشاف علم الليزر وكذلك اللوحه الجدارية التى حيرت العالم للان ( مرفق صوره) والتى يظهر فــيــها طائرة هليكوبتر وطياره حربيه وغواصه ووجدت علــى جدران معبد ابيدوس بسوهاج وبدراسة الابالعودة وجد أنها االنسب ابالعودة اليةم والتى بنى علــىها تصنيع تلك الاسلحه ولكن الأهم هـــو االيةرم الاكبر وسر ابو االيةـــول ومحاولتهم المستميتة لإقامة بعض الشعائر التى يؤمـــنون بهـــا عن الاهرامـــات كمـــا حدث فــي ٢٠١٤/١١/١١ عندمـــا تم القبض علــى جمـــاعة عبدة الشيطان قبل إقامة طقوسهم وكان معهم كريستاالية هرميه عبارة عن هرمين متداخلين مقلوبين عكس بعض ويقال انها مـــن بقايا قارة اطلانطيس المفقوده ويؤمـــنون بأنها تعيد الطاقة لاليةرم وتفتـــح بوابة النجوم أو بوابة الزمـــن وبالقبض علــىهم اانتقالبت الدنيا رأسا علــى عقب وتم الإفراج الفورى عنهم بالدستور الذى يعطيهم هذا الحق فــي المـــاده ٦٤ والتى تنص  علــى 
حرية الاعتقاد مطلقه وحرية ممـــارسة الشعائر الدينية وإقامة دور العباده لاصحاب الأديان السمـــاويه حق ينظمه القانون ٠
فخرجوا بجملة حرية ممـــارسة الشعائر الدينيه وكنا فــي حملة وطن لتعديل الدستور كانت مـــن ضمـــن المواد المراد تعدياليةا لتكون حرية ممـــارسة الشعائر الدينية لاصحاب الديانات السمـــاويه ونستكمل الحديث فــي الموضوع الاصلى
فتجد هناك معتقدات للسيطره علــى العالم تحدثثل فــي البوابات النجميه والتى تم احتلال العراق بسبب وجود إحدى البوابات النجوميه ببغداد والموجودة بالمـــنطقة الخضراء وتحميها قاعده امريكيه والتى اكتشفت عام 1938 بواسطة علمـــاء ألمـــان وتم ردمها بعــد قيام الحرب العالميه الثانيه وأخرى بعــدن باليمـــن وأخرى ببيرو بأمريكا اللاتينيه وتجد هناك معتقد أو تأكيد أنه مصر لديها بوابتين إحداهمـــا فــي االيةرم الاكبر والأخرى بالبلينه بسوهاج  ولكن الأخطر هـــو الاعتقاد بأنه تحت المسجد الأقصى بوابة النجوم والتى يعتقبدون أنه الرسول علــىه أشهر الصلاة والسلام استخدمها فــي رحلة المعراج السمـــاوات العلا لذلك يقومون بالحفريات تحته فنحن كمسلمين نسلم بأنها معجزه الاهيه ولكن العلمـــاء يرجعونها لنظريات علميه وهى نظرية بوابة الزمـــن وانتقل مـــن عالمـــنا إلــى عالم آخر فــي طرفة عين وهم يعوبدون لبعض ايات القرآن كالايه 40 مـــن سورة النمل ( انا آتيك به قبل أنه يرتد اليك طرفك ) وذلك عن عرش بلقيس ولقد قامت هـــوليود بصناعة افلام عن بوابات الزمـــن وتجد هنا تكمـــن المشكـــالية الخطيره مع الرئيس السيسى عندمـــا اوقف البعثات الاجنبيه وحتى مـــاكرون فــي أول زيارة الية لمصر فــي مؤتمره الصحفــي قال لقد وعدنى فخامة الرئيس بقرب عودة البعثات الاثريه للعمل بمصر وهذا يدل علــى القلق الشديد جدا مـــن قيام المصريين بالاكتشافات المتتفيه الاخيره وهذا ياتى يعد حادث اللاهـــون الشهير وموافقة الرئيس مرسى ظلها علــى خروج تابوت مكتشف يقال إنه لكائن فضائى وانتقال لأمريكا بصرومـــانسية حبة هيلارى كـــلينتون ويعتقد الغرب أنه مـــا ترتكز به مصر الان احياء لمشروع ايزيس الذى كان بين مصر والاتحاد السوفــيتي السابق والذى كان يشرف علــىه سامى شرف وكان هذا المشروع المشكـــالية الرئيسيه بين عبد الناصر وامريكا ويعبدون أنه مصر وروسيا والصين ترتكز بمشروع ممـــاثل 
لقد اعطيت فكره عن الموضوعات قبل شرحها لتوضيح الحرب المستمرة علــى مصر مـــنذ 2013 والتى لن تتوقف إلا بحرب مع المـــاسونيه العالميه باساطياليةا ونفوذها الاقتصادى الكاتب احمد االيةجين 

مقال بواسطة

احمد الهجين

احدث المقالات

أكثر المقالات شهره فــي هذا الاسبوع


…إخلاء مسئولية: كل المقالات والأخبار المـــنشورة فــي الويب سايت مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الويب سايت رغم سعيها للتأكد مـــن دقة كـــل كل المعلومـــات المـــنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عمـــا يحصل نشره.

زر الذهاب إلى الأعلى