Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the breadcrumb-navxt domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/kpopnaco/TwiceMaroc/wp-includes/functions.php on line 6114
قصة رومـــانسية حب ليلى ودافــيد - Twice - توايس صور حصرية
قصص وروايات

قصة رومـــانسية حب ليلى ودافــيد – Twice

كانت ليلى ترومـــانسية حب الجبال مـــنذ طفولتها. كانت تحلم بالتزلج علــى الثلج والتنزه فــي الطبيعة الخلابة. لكنها لم تكن استعلم أنه رومـــانسية حبهـــا للجبال سيقودها إلــى رومـــانسية حب حياتها.

فــي أحد الالأيام، قررت ليلى السفر إلــى سويسرا مع صديقاتها لقضاء عطلة ممتعة. وصلت إلــى قرية صغيرة تسمى أتنغهاوزن، جدير بالذكر كانت تقيم فــي فندق ريفــي. فــي حيث اليوم القادم، انضمت إلــى تكلة مـــن السياح للذهاب إلــى مـــنتجع التزلج القريب.

تجد هناك، التقت بشاب وسيم يدعى دافــيد. كان دافــيد مدرب تزلج محترف، وكان يعمل فــي المـــنتجع. لفت انتباه ليلى بابتسامته اللطيفة وعينيه الزرقاوتين. كان لديه شعر أشقر وبشرة برونزية مـــن الشمس.

ليلى شعرت بانجذاب فوري الية دافــيد، وطلبت مـــنه أنه يعلمها اليةةية التزلج. دافــيد وافق بسرور، وأخذها إلــى المـــنحدرات. قضوا ساعات ممتعة معًا، جدير بالذكر علم دافــيد ليلى الأساسيات والحيل مـــن التزلج. كانوا يضحكون ويمزحون ويستمتعون بالثلج وااليةـــواء النقي.

فــي نهاية حيث اليوم، شعر دافــيد وليلى بأنهمـــا قد اقتربا مـــن بعضهمـــا البعض. دافــيد دعا ليلى إلــى تناول الشوكولاتة الساخنة معه فــي المقهى المجاور. لم تتردد ليلى فــي الموافقة، وذهبت معه بسالعودةة.

فــي المقهى، تحدث دافــيد وليلى عن حياتهم وأحلامهم وطموحاتهم. اكتشفوا أنه لديهم العديد مـــن الأشياء المشتركة، وأنهم يشاركون نفس الآراء والقيم. شعروا بأنهم يفهمون بعضهم البعض تمـــامًا، وأنه تجد هناك اللينكة خاصة بينهم.

بعــد أنه انتهـــوا مـــن شرب الشوكولاتة، اقترح دافــيد علــى ليلى أنه يأخذها فــي جولة فــي القرية. قبلت ليلى بحمـــاس، وخرجت معه مـــن المقهى. أمسك دافــيد بيد ليلى، وسارا معًا فــي الشوارع الضيقة والمـــنازل الخشبية. كانت القرية هادئة وجميلة، وكانت النجوم تلمع فــي السمـــاء.

وصل دافــيد وليلى إلــى كنيسة صغيرة علــى تلة، جدير بالذكر كانت تطل علــى القرية والجبال. دافــيد قال لليلى أنه هذا هـــو مكانها المفضل فــي العالم، وأنه يلي إليه كـــلمـــا شعر بالحاجة إلــى السكينة والسلام. ثـــم نظر إلــى عيني ليلى، وقال اليةا بصوت خفــيض: “أنهت أجمل شيء رأيته فــي حياتي. أنها أرومـــانسية حبك، ليلى”.

لم تستطع ليلى أنه تصدق مـــا سمعته. شعرت بأنه قلبهـــا ينبض بقوة، وأنه دموع الفرح تملأ عينيها. قالت لدافــيد بصدق: “أنها أرومـــانسية حبك أيضًا، دافــيد”. ثـــم احتضنا بعضهمـــا البعض بشغف، وتبادلا قبلة رومـــانسية تحت ضوء القمر.
 

زر الذهاب إلى الأعلى