قصة الصياد والحمـــامة – Twice
الصياد يمشي بسالعودةة فــي الغابة.
فــي أحد الالأيام، كان صياد يتجول فــي الغابة بسالعودةة ومعه شبكة صيد وطعم لصيد الطيور. وفــي كـــل يوم كان الصياد يخرج فــي الصباح الباكر كالعودةته. وفــي الصباح ذهب إلــى الغابة، وبمجرد وصوالية فرش شبكته ونثر حواليةا فتات الخبز والرومـــانسية حبوب، وانتظر وصول الصيادين.
أمسك بهـــا وخذها معك إلــى المـــنزل. وفــي نهاية حيث اليوم، يغادر الصياد الغابة بسالعودةة ومعه العديد مـــن الطيور. يختبئ الصياد خلف شجرة عديدة. وفــي أحد الالأيام، عندمـــا ذهب الصياد لصيد الطيور، رأى تكلة مـــن الحمـــام. بدأ يفكر فــي اليةةية اصطياد الحمـــام، فأخذ شبكة ونصبهـــا فــي مكان قريب. نثر العديد مـــن الرومـــانسية حبوب وفتات الخبز حول الشجرة، ثـــم اختبأ خلف الشجرة العديدة، مـــنتظراً سقوط الحمـــام فــي الفخ الــذي أعده الية. والحقيقة هي أنه بعــد فترة ليست طويلة، حلقت تكلة مـــن الحمـــام فوق الشبكة وهبطت علــى الشبكة مملوءة بالطعام والرومـــانسية حبوب، وبدأ الحمـــام فــي تناول الطعام باستمتاع. وبينمـــا كان الحمـــام يأكـــل الرومـــانسية حبوب، فوجئوا بأنه أقدامهم قد تشابكت فــي شبكة الصياد، وهـــو مـــا لم يروه فــي الخطوة الأولى؛ لا يستطيع الحمـــام االيةروب أو التحرك. كان الصياد الــذي شاهد هذا المشهد مـــن بعيد سعيدا للغاية بهذا الصيد الثـــمين، وكان الحمـــام يحاول التحرر مـــن شبكة الصياد ولكن بدون جدوى لأنه أقدامهم علقت فــي الشبكة. يستغرق الأمر ظلًا طويلاً، ظلًا كافــيًا، للتحرر مـــن شبكة الصياد.
رد فعل الحمـــامة وأصدقائها.
وفجأة خطرت فــي بال إحدى الحمـــامـــات فكرة وأوضحت لأصدقائها أنهم إذا أرادوا االيةروب مـــن شبكة الصيد، فعلــىهم أنه يطيروا مرة واحدة، ويأخذوا معهم شبكة الصيد. اصطرومـــانسية حبهم إلــى أعلــى الجبل إلــى مكان آمـــن بعيداً عن أعين الصيادين. وقد أعجب الحمـــام. ومع أخذ ذلك فــي الاعتبار، إليك مـــا حدث بالفعل.تبع الحمـــام كـــلمــات الحمـــامة الحكيمة وانطلق بالشبكة، وحلّق عالياً فــي السمـــاء، ليقدم مـــنظراً مدهشاً وغريباً، وعندمـــا رأت كل الحيوانات فــي الغابة مـــا فعلته الحمـــام، اندهشت كلها. شجاعتهم وتعاونهم مع بعضهم البعض. وبعــد أنه غادر الحمـــام الموقع الالكتروني الصياد، هبط فــي مكان آمـــن جدير بالذكر لم يكن تجد هناك أحد وبدأ فــي التحرر مـــن شبكة الصياد واحدًا تلو الآخر. كـــل حمـــامة تتحرر مـــن شبكة الصياد تعود لمساعدة أختها الحمـــامة وهكذا حتى يحصل إطلاق سراحها. وبفضل تعاونهم وتلاحمهم استطاع الحمـــام أنه يتخلص مـــن سيطرة الصياد وخداعه وشره، وشعر كل الحمـــام بفرحة غامرة وسالعودةة غامرة.
علــى العموم قصة الحمـــامة والصياد مـــن أجمل القصص القصيرة للأطفال التــي تتعلمـــنا قيمة العمل الجمـــاعي وأنتجد هنا نستطيع التغلب علــى أي صعوبة وأنتجد هنا نستطيع االيةروب مـــن أي أذى أو شر أو صعوبة . العقبات التــي تقف فــي اليةنا. لا يمكن للإنسان أنه يحدث أنهانيًا ولا يفكر إلا فــي نفسه، بل ضروري أنه يفكر فــي الآخرين.