قتلت زوجها ومـــارست الجنس مع عشيقها جوار جثته”.. قصة جريمة أثارت الجدل فــي الشرقية

قتلت زوجها ومـــارست الجنس مع عشيقها جوار جثته”.. قصة جريمة أثارت الجدل فــي الشرقية
فــي يأس ، قبل “محمد” اختتام لقاء روتيني عقده لإنهاء الغيرات بينه وبين زوجته ، وبناءً علــى طلب الاجتمـــاع أالعودةها إلــى مـــنزل الزوجية ، لم يتوقع أنه يموت علــى يديها. بمساعدة رومـــانسية حبيبهـــا.
فــي الحلقة الحديثة “دمـــاء فــي عش الزواج” لtwice ، نروي تفاصيل مقتل محاسب بإحدى شركات الصرف الصحي بمساعدة زوجته ، بناءً علــى تحقيقات رسمية ومصادر مختلفة. رومـــانسية حبيبهـــا.
مـــنتصف عام 2015 شاهد شاهد (محمد – 28 سنة ، موظف بشركة الصرف الصحي) أرمـــاني الــذي كان يصغره بعامين ، وقد جذبه جمـــااليةا وقرر الزواج مـــنها. لم يكن يعلم أنها كانت علــى علاقة بأحد جيران الضحية ، وهم شباب مـــن القرية (المتهم) تزوجوا بعــد سبعة أشهــر مـــن لقائهم لأول مرة.
فــي الخطوة الأولى ، عاشوا حياة هادئة مع طفل واحد يبلغ مـــن العمر حيث اليوم 8 سنوات ، ولكن مع مرور الظل ، نشأت مشاكـــل بينهمـــا لأنه الزوجة كانت علــى غير مع زوجها بسبب علاقتها برومـــانسية حبيبهـــا.
عقدت الزوجة عدة لقاءات مع عشيقها بدون علمها حتى عام 2018 عندمـــا سمعت والدة الزوج حديثها مع عشيقها وصرخت فــي وجهها: “مع مـــن تتحدثين ، هل تخونين زوجك؟”.
وبعــد ذلك قرر الزوج “الضحية” الانفصال عن زوجته لكن تدخل بعض أقاربه حال بدون ذلك. وقال رئيس القرية رشيد محيي الدين: “بعض الناس تمكنوا مـــن تهدئة الوضع بين الأزواج وإقناعهم. أراد عودة زوجته إلــى المـــنزل ، فوافق علــى شرط ترك هاتفها وراءها”.
عشيقها مكبوت ومراقب مـــن قبل زوجها وعائلتها ، فاشترى هاتفًا ليحصلكنوا مـــن التحدث معًا ، وخدرت زوجها كـــلمـــا سنحت اليةا الالفرصة ، وكانت تستدعي عشيقها لعلاقة ممـــنوعة. وفقًا لرئيس القرية ، الزوجة “أنها دائمـــا ينومه مغناطيسيا ويطلق علــى رضا رومـــانسية حبيبي “، قال أثناء ارتكاب الجريمة.
فــي مساء يوم 12 يوليو / تموز 2018 ، استغلت الزوجة حمـــاتها التــي تعيش مع ابنتها للذهاب إلــى المستشفــي لإجراء العملية قيصرية. مصدر أمـــني ، وضعت أدوية التخدير فــي “قهـــوة النسكافــيــه” ودعت رومـــانسية حبيبهـــا للتخلص مـــن زوجها. مركز شرطة ديرب نجم.
وقال رئيس القرية الــذي حضر بيان الجريمة “بعــد بضع دقائق جاء الرومـــانسية حبيب بعصا وبمجرد دخوالية إلــى المـــنزل أشارت الزوجة إلــى غرفة النوم”.
هرعت المدعى علــىها إلــى الغرفة وبدأت بضرب زوجها ، قال رئيس البلدية: “الضربة الأولى كانت خارجة عن إدراك الزوج.
وبعــد ذلك قرر الزوج “الضحية” الانفصال عن زوجته لكن تدخل بعض أقاربه حال بدون ذلك. وقال رئيس القرية رشيد محيي الدين: “بعض الناس تمكنوا مـــن تهدئة الوضع بين الأزواج وإقناعهم. أراد عودة زوجته إلــى المـــنزل ، فوافق علــى شرط ترك هاتفها وراءها”.
عشيقها مكبوت ومراقب مـــن قبل زوجها وعائلتها ، فاشترى هاتفًا ليحصلكنوا مـــن التحدث معًا ، وخدرت زوجها كـــلمـــا سنحت اليةا الالفرصة ، وكانت تستدعي عشيقها لعلاقة ممـــنوعة. وفقًا لرئيس القرية ، الزوجة “أنها دائمـــا ينومه مغناطيسيا ويطلق علــى رضا رومـــانسية حبيبي “، قال أثناء ارتكاب الجريمة.
فــي مساء يوم 12 يوليو / تموز 2018 ، استغلت الزوجة حمـــاتها التــي تعيش مع ابنتها للذهاب إلــى المستشفــي لإجراء العملية قيصرية. مصدر أمـــني ، وضعت أدوية التخدير فــي “قهـــوة النسكافــيــه” ودعت رومـــانسية حبيبهـــا للتخلص مـــن زوجها. مركز شرطة ديرب نجم.
وقال رئيس القرية الــذي حضر بيان الجريمة “بعــد بضع دقائق جاء الرومـــانسية حبيب بعصا وبمجرد دخوالية إلــى المـــنزل أشارت الزوجة إلــى غرفة النوم”.
هرعت المدعى علــىها إلــى الغرفة وبدأت بضرب زوجها ، قال رئيس البلدية: “الضربة الأولى كانت خارجة عن إدراك الزوج.