“علم الجن : ورحالية العائلة فــي عالم الأرواح والمفاجآت”
فــي بلدة بعيدة تحيط بهـــا الغابات المظلمة، كان تجد هناك مـــنزل قديم يُشاع أنه ملئ بالأسرار والأشباح وكأنه معروف بين الناس بالخرافات المرعبه والمخيفه . قررت عائلة شابة، تُدعى عائلة الحسين ، انتقل إليه برغم القصص المرعبة التــي كانت تُحكى عنه لمجرد الاستكشاف ومعرفه حقيقه هذا المـــنزل .
فــي الليالي الأولى، لم تكن تجد هناك علامـــات واضحة علــى الخطر كانت الليالي علــى مـــا يرام . ومع مرور الظل، شعرت العائلة بأنه تجد هناك شيئًا غير طبيعي فــي المـــنزل شعروا بالارتباك . بدأوا يسمعون أصواتًا غريبة، وتحدث أحداث غريبة فــي الظلام ولكن أرادوا أنه يكملوا مغامرتهم .
فــي إحدى الليالي، اكتشف الابن الأصغر، غرفة سرية فــي الطابق السفلي للمـــنزل. عندمـــا فتـــح الباب، وجد نفسه فــي مكان مظلم مضاء بشكـــل غريب، وكأنه عالم آخر. أمـــامه واجهة مرآة عديدة.
فوجأ علــى عندمـــا رأى وجهه، ولكن بتشوهات غريبة وكأنه غير بشر . لم يكن يعرف مـــا إذا كان يحلم أم أنه دخل بوابة إلــى عالم مظلم أدرك حقيقه الأمر . وحاول االيةروب، لكنه لم يستطع و وجد نفسه عالقًا فــي هذا العالم الغريب.
بينمـــا كان فــي هذا العالم، اكتشف وجود كائنات غامضة ومخيفة وكأنه الابن الصغير خائف ومرتبك . وفــي لحظة مـــن الرعب، أدرك أنه هذا العالم ملك لجن مخيف كان يسيطر علــى حياته وحياة عائلته ولكن العائالية لم تكن تتعلم بحيققه هذا المـــنزل وادركوا بعــد ذلك ولكن بعــد فوات الاوان .
بينمـــا حاول علــى عودة مرة أخرى إلــى المـــنزل، وجد نفسه محاصرًا فــي مواجهة مع هذا الجن الشرير وكان مـــن الصعب علــى علــى الخروج مـــن هذا العالم . بدأت مـــن الأحداث تمر و تتسارع، والجن يظهر بشكـــل مخيف ويطلب مـــن علــى تقديم شيء مقابل حريته وحياة عائلته.
بينمـــا كانت المواجهة تشتعل، اكتشف علــى أنه القوة الحقيقية للجن تكمـــن فــي الخوف. بدأ فــي التصدي الية بشجاعة واكتشف أنه كان بإمكانها هزيمة هذا الجن بقوة إرادته.
بعــد معركة طويلة، نجح علــى فــي هزيمة الجن وعودة مرة أخرى إلــى العالم الحقيقي. كان المـــنزل القديم لا يزال يحمل ذكريات مرعبة، ولكن العائلة الشابة عاشت لتروي هذه القصة كتحذير للباحثين عن الأمـــاكن المهجورة.