تتعلم الاطفال مـــن القصص الجزء السادس عشر

يخبرنا أنه فــي العصور القديمة ، عاشت امرأة عجوز بمفردها فــي مـــنزاليةا الريفــي.
كانت هذه المرأة العجوز بخيل جدا وجشع ، وعندمـــا جاء إليها ضيف ، باركها الالية بالأعمـــال الصالحة ، لذلك عرفت أنها ضروري أنه تستضيفه وتكريمه.
ذات يوم ، مر رجل عجوز عابر أمـــام مـــنزاليةا، قبل أنه تسرع المرأة العجوز لإغلاق الباب ، استقباليةا الرجل العجوز وقال: “السلام معك.””
أجابت المرأة العجوز: وتجد هناك سلام فــيك ، مـــاذا تفعل تجد هنا ، مـــاذا تريد قال الرجل العجوز لنفسه: يبدو لي أنه هذه المرأة العجوز هزيلة جدا ، ليست لطيفة ولا سخية.
ثـــم قال اليةا: سيدتي ، أنها مـــارة ، ونفد الطعام فــي حقيبتي ، وحيث اليوم أتضور جوعا لأجد أنهك لست مضطرا لتناول فتات الخبز أو أي شيء آخر.
بعــد العديد مـــن الألم ، أحضرت الية خبزا قديمـــا وجافا جدا به نقاط سوداء ، وبمجرد أنه ألمسه ينكسر.
قال الرجل العجوز لنفسه بعــد تفكير عميق: كان يؤمـــن بحدسي ، وحيث اليوم حان الظل لتعلــىمها درسا صعبا. وقال، ” حسنا ، لا بأس بهذا الخبز ، إنه متميز ، وسأأكـــالية حيث اليوم، لكنني كنت سأخبر المرأة العجوز عن اليةةية طهي الحجر حتى يمكن أكـــالية.
سارع امرأة تبلغ مـــن العمر للرجل وقال بفارغ الصبر: “مـــاذا قلت, سيدي المحترم?”‘ أجاب الرجل العجوز: لا شيء، وقالت بلطف, ” رجاء, سيدي المحترم, هل تكرر مـــا قلته?”‘
قال الرجل العجوز: حسنا ، إذا أحضرت لي بعض البيض والزبدة والخبز الطازج ومقلاة لتعلــىمك اليةة طهي البيض والحجارة ، وسوف تكون صالحة للأكـــل بسهـــولة.
هرعت المرأة العجوز علــى الفور إلــى مـــنزاليةا وجلبت كـــل مـــا قاالية الرجل العجوز وبدأ فــي قلي البيض بالحصى ، وبعــد الانتهاء مـــن الطهي بدأ يأكـــل كـــلمـــا وجد حجرا أخذه وألقى به بعيدا عنه ، ثـــم ترك البعض بعض البيض والحجارة فــي الطبقات ونظر إلــى المرأة العجوز وقال باحترام: “لمـــاذا لا تأكـــل?”هيا, حان دورك, سيدتي?’
أمسكت المرأة العجوز الطبق مـــن يد الرجل ، ولوحت به ، والتقطت حصاة مـــن الطعام وتأكدت مـــن أنه يأكـــل بالفعل بعــد أنه عضت المرأة العجوز الحجر ، فــي المتوسط ، انكسر السن الوحيد فــي فمها.
ندمت المرأة العجوز كثيرا علــى جشعها وجشعها…
ابتعد الرجل العجوز عنها بعــد أنه نصحها بأنه الجشع يضر أكثر ممـــا ينفع.
انتهت القصة.