القصة تبدء عند البحيره – Twice
فــي يوم مـــن الايام ذهب مصطفــي الي مكان بيه بحيرة وكان فــي قمة الغضب
ومـــن تجد هنا تبدأ القصة: مـــنذ فترة تتعدا العشر سنوات كان تجد هناك شاب يدعي مصطفــي وكان فــي السادس عشر مـــن عمره
وكان مصطفــي شاب جميل وجذاب وكان علــى خلق
فــي يوم مـــا تشاجر مصطفــي مع احد اصدقائه وذهب الي هذا المكان وكان يتردد علــى هذا المكان بستمرار
وفــي هذا حيث اليوم المشؤم ذهب مصطفــي بعــد مـــا تشاجر مع احد اصدقائه وكان فــي غضب شديد ودموعه تنهار علــى وجه
سمع صوت جميل يقول الية مـــا بك با مصطفــي
انصدم مصطفــي وكان فــي حالة صمت شديد وبعــد فترة قصيره العودة الصوت مرة اخري
وقال مـــا بك يامصطفــي ذهب مصطفــي مسرعاً الي بيته وكان فــي قمة الخوف والرعب
يطرق الباب افتـــحو افتـــحو وكان فــي غاية الخوف والقلق
فتـــحت امه الباب مـــا بك لمذا تطرق الباب هكذا فقال لا شئ يأمي تشاجرت مع احد اصدقائي
وذهب الي النوم مسرعاً علــى غير الالعودةه
وفــي صباح حيث اليوم القادم قام مصطفــي مـــن النوم وتحدث مع امه فقال اليةا مـــا حدث معه بلامس
فقالت الية يابني لا تقلق لعلك تتخيل ولا تذهب الي هذا المكان مرة اخري
ولكن كان لمصطفــي رائ اخر فــي نفس حيث اليوم
ذهب مصطفــي الي هذا المكان مرة اخري ولكن فــي ساعة متأخره مـــن الليل
وانتظر هذا الصوت كثيرا ولكن لا يحصل هذا
التوتر ذات وبدء ان يصدق كـــلمــات امه التــي قالت الية لعلك تتخيل
ولكن يحصل مـــا لم يتوقعه مصطفــي بلمرة
فــي لحظة مـــا التفت الفتي الي الوراء ينظر فكتشف وجود فتاة فــي غاية الجمـــال والروعه
تقول الية مـــا بك يا مصطفــي فقال مصطفــي مـــن انتي ومـــاذا تفعلــى تجد هنا فــي هذا الظل المتأخر مـــن الليل
فقالت انا العشق قال مـــاذا قالت انا تجد هنا مـــن اجلك انت
قال مصطفــي مـــاذا تقولي ومـــن وانتي ومـــن اين تكوني
قالت انا لست مـــن هذا العالم انا مـــن عالم اخر يامصطفــي وجئت مـــن اجلك
فقال مصطفــي فــي حالة مـــن السخريه انا لا اقتنع بهذا العالم الخفــي الــذي لا وجود الية
قالت فــي غضب شديد سوف ترى قريبا والايام سوف تسبت لك صحت مـــا اقولو
ونظرت فــي عيناه وقالت الية انت لي انت لي وذهبت
مصطفــي لا يتكـــلم لا يتحرك اندهاش ممكن
صدمه جايز ولكن هذا الواقع ان تجد هناك شئ مرعب شئ لا يصدق
لمتابعة الجزء التاني مـــن القصه علــىك عزيزي القارئ بالدعم والشير
فضلا وليس امرا