الفتاة فــي الغابة – Twice
حسنًا، إليك قصة الرعب التــي كتبتها، بعــد إجراء بعض التحسينات لجعاليةا أكثر احترافــية:
العنوان: الفتاة فــي الغابة
المكان: قرية صغيرة فــي مصر
الشخصيات:
- خالد: شاب يرومـــانسية حب التسكع فــي الغابة.
- الفتاة: فتاة جميلة، ميتة، ترتدي ملابس بيضاء.
القصة:
فــي قرية صغيرة فــي مصر، كان تجد هناك شاب يدعى خالد كان يرومـــانسية حب التسكع فــي الغابة القريبة مـــن القرية. كان خالد يرومـــانسية حب الطبيعة وااليةدوء، وكان يجد فــي الغابة ملاذاً بعيداً عن صخب الحياة حيث اليومية.
ذات يوم، كان خالد يتجول فــي الغابة عندمـــا سمع صوتاً غريباً. كان الصوت يلي مـــن داخل غابة كثيفة، ولم يستطع خالد إختيار مصدره. كان صوتاً نسائياً، وكان يبكي.
شعر خالد بالفضول، فقرر أنه يتبع الصوت. دخل الغابة الكثيفة، وبدأ فــي محاولة البحث عن مصدر الصوت. بعــد فترة مـــن الظل، وجد خالد شجرة عديدة، وكان الصوت يلي مـــن خلفها.
تقدم خالد مـــن الشجرة، وانحنى لينظر خلفها. كان تجد هناك فجوة صغيرة بين الأشجار، وكان خالد قادراً علــى رؤية مـــا بداخاليةا.
رأى خالد فتاة جميلة، كانت جالسة علــى الأرض تبكي. كانت الفتاة ترتدي ملابس بيضاء، وكان شعرها طويلاً وأسود.
شعر خالد بالشفقة علــى الفتاة، فقرر أنه يسأاليةا مـــا الأمر.
سأل خالد الفتاة: “مـــا بك؟ لمـــاذا تبكين؟”
نظرت الفتاة إلــى خالد، وقالت: “أنها خائفة. أنها تائهة، ولا أعرف اليةة أعود إلــى المـــنزل.”
شعر خالد بالأسف للفتاة، فقرر أنه يساعدها.
قال خالد للفتاة: “لا تقلقي، سأساعدك علــى عودة مرة أخرى إلــى المـــنزل.”
أخذ خالد الفتاة مـــن يدها، وبدأ فــي السير معها من خلال الغابة. سارا الفتاة وخالد معاً لفترة مـــن الظل، حتى وصلا إلــى حافة الغابة.
نظرت الفتاة إلــى خالد، وقالت: “شكراً لك علــى مساعدتي. أنها مدين لك بحياتي.”
ابتسم خالد، وقال: “لا داعي للشكر. أنها سعيد لأنهني استطعت مساعدتك.”
ودع خالد الفتاة، وغادر.
العودة خالد إلــى القرية، ونسي الأمر كـــالية.
النهاية
فــي حيث اليوم القادم، كان خالد يتجول فــي القرية عندمـــا رأى تكلة مـــن الناس يتحدثون حول شيء مـــا. اقترب خالد مـــن الناس، وسأاليةم عمـــا يتحدثون عنه.
قال أحد الناس: “لقد اختفت فتاة صغيرة فــي الغابة الليلة المـــاضية.”
شعر خالد بالصدمة، وقال: “هل أنهت متأكد؟”
قال الشخص الآخر: “نعم، إنها فتاة صغيرة ترتدي ملابس بيضاء.”
شعر خالد بالذنب، فقد كان يعتقد أنه قد ساعد الفتاة، لكنه حيث اليوم يدرك أنه قد أخطأ.
التحليل
هذه القصة هي قصة رعب تقليدية، جدير بالذكر يلتقي بطل الرواية بفتاة جميلة فــي غابة مظلمة، وينتهي به الأمر بمساعدة الفتاة علــى االيةروب مـــن الغابة. ومع ذلك، تجد هناك عنصر مـــن الغموض فــي القصة، جدير بالذكر لا يدرك بطل الرواية حتى النهاية أنه قد ساعد روح الفتاة.