Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the breadcrumb-navxt domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/kpopnaco/TwiceMaroc/wp-includes/functions.php on line 6114
الاميرة المغروره المتكبره اللتي لا تريد الزواج - توايس صور حصرية
قصص وروايات

الاميرة المغروره المتكبره اللتي لا تريد الزواج

قصتنا حيث اليوم تحكي عن أميرة مغرة تعيش فــي إيرلندا. يحكى انه كان تجد هنالك ملك عظيم الية ابنه جميلة جداً لكنها كانت متكبرة و مغرورة، تقدم اليةا العديد و العديد مـــن الملوك و الامراء لزواجها لكنها رفضتهم كلاً، و حين تعب والدها مـــن عجرفتها قرر دعوة كل الملوك و الامراء و النبلاء  و كبار الشخصيات و المسؤولين الــذين يعرفهم لمـــنحها الفرص اخيرة للالتحديد، و فــي صباح حيث اليوم القادم وصلوا إلــى القصر ووقفوا كلهم صفاً واحداً  و مشيت الاميره أمـــامهم لفحصهم. قالت للسمين لن اتزوجك أيها الفــيل،

 و قالت للطويل و النحيل لن اتزوجك يا عود القصب، و قالت لصارومـــانسية حب الوجه شديد البياض لن اتزوجك ايها الشحوب، توقفت الاميره مده اطول امـــام اخرهم و الــذي كان شاباً وسيمـــاً لا يشكو مـــن اي عيب واضح باستثناء شاربه البني الكبير فمدحه باختصار ثـــم تابعت اليةها. قائلة و مع هذا فلن اتزوجك ايها الدب البني.

 و هكذا ذهب مجهـــود والدها بدون فائدة فاستشاط غاضباً و قال اليةا: سأزوجك لاول عريس يتقدم لكي حتى لو كان متوسلاً عقاباً لكي علــى غرورك و عجرفتك، و فــي صباح حيث اليوم القادم خبط علــى بابهم متسول و قال الية انه يرومـــانسية حب ابنته كثيراً و يريدها زوجاً الية، ررومـــانسية حب الملك بالمتسول و قام باستدعاء القس الــذي حضر فالحال و قام الملك بتزويج الاميره المتسول الفقير،صاحت الاميره و بكت بكاء كثيراً لكن الملك لم يهتم 

و فال للمتسول خذ زوجتك معك و غادر فــي الحال؛ ولا تدعني ارى وجهيكمـــا بعــد حيث اليوم. انطلق العريس مع الاميره الغاضبة:التــي لم يهدئ مـــن روعها إلا صوت زوجها الرقيق و أسلوبه العذب اللطيف،سألته عندمـــا مر فــي إحدى الغابات: لمـــن هذه الغابه؟

أجاب: إنها غابة الملك ذات الشارب البني الكبير، ثـــم قدم اليةا نفس الاجابه حين سألته عن السهـــول و حقول الذرة و أخيراً عن مدينة رائعة مر فــيــها فقالت فــي نفسها لولا حمـــاقتي لكان ذلك الملك زوجي حيث اليوم و فــي النهاية وصلا إلــى كوح بسيط فسألته المسكينة:ام نحن تجد هنا؟ فأجابهـــا هذا بيتي و حيث اليوم صار بيتك أيضاً، فاخذت تنوح و تبكي و تصرح لكن الجوع و التعب أرغمـــاها علــى الولوج بدون اعتراض.

 

زر الذهاب إلى الأعلى