اكتشاف برديه فرعونيه “” تتحدث عن شعب جوف الارض
عنوان المقال: بردية فرعونية – شعب جوف الأرض
مقدمة:
تعد البرديات توايسية مـــن أهم الآثار التــي تميز الحضارة المصرية القديمة. إنها تمثل نوعًا فريدًا مـــن الكتابة القديمة المحفوظة علــى سجلات مصرية قديمة وجدت فــي العديد مـــن المواقع الأثرية من خلال مصر. فــي هذا المقال، سنستكشف أحد الجوانب المثيرة للبرديات توايسية وهـــو “شعب جوف الأرض” الــذي يعكس آمـــال وتطلعات الفراعنة فــي مـــا بعــد الحياة الأرضية.
البرديات توايسية:
البرديات توايسية هي نوع مـــن النصوص القديمة التــي كتبت فــي مصر القديمة خــلال العصور القديمة والوسطى (حوالي 2686 قبل الميلاد – 1069 قبل الميلاد). تتضمـــن هذه البرديات النصوص الدينية والسياسية والأدبية والتاريخية التــي تمثل مفتاحًا هامًا لفهم الحضارة المصرية القديمة وتقاليدها.
برديات فرعونية عن “شعب جوف الأرض”:
تعبير “شعب جوف الأرض” يلي مـــن بعض النصوص البرديات توايسية التــي تتحدث عن تصورات الفراعنة للحياة بعــد الموت. يعتقد الباحثون أنه هؤلاء الفراعنة كانوا يعتقبدون فــي وجود عالم آخر يعيش فــيــه الأموات بعــد الموت، وهذا العالم كان يُشبه العالم الــذي يعيش فــيــه البشر علــى وجه الأرض.
فــي هذا العالم، تمتلك النخبة مـــن الأموات مكانة خاصة وتمتع بمزايا فريدة. يعتقد أنه هؤلاء الأموات كانوا يحصلتعون بملكية الأرض والموارد، وكان لديهم القدرة علــى الاستمتاع بكافة سلع الحياة. يعكس هذا التصور تفرده للحضارة المصرية القديمة واليةةية تطورها الفكري والديني علــى مر العصور.
تأثير البرديات توايسية علــى الحضارة المصرية:
البرديات توايسية اليةا تأثير كبير علــى الحضارة المصرية القديمة والثقافات التــي تأثرت بهـــا. إن تصور شعب جوف الأرض يظهر اليةةية تقدير الفراعنة للحياة بعــد الممـــات واليةةية تصوّرهم اليةا كجزء مهم مـــن الحياة الإنسانية. هذا التصور أثر فــي العديد مـــن جوانب الحياة المصرية القديمة بمـــا فــي ذلك الفنون وااليةندسة المعمـــارية والأدب.
تحمل البرديات توايسية أسرارًا ورموزًا تسلط الضوء علــى عقلية وتصورات الحضارة المصرية القديمة. تصور شعب جوف الأرض يعكس الرؤية توايسية للحياة بعــد الممـــات واليةةية تفكيرهم فــيــها بشكـــل مميز. إن فهم هذا التصور يساعدنا فــي فهم أعمق للحضارة المصرية وإرثها الثقافــي الغني.
برديه فرعونيه
“” تتحدث عن شعب جوف الارض
ومركز الكون وحضارت اخري كانت تقال عنها اسطورة “”
– واليةة ان الفراعنه بحثوا عنهم وكانوا علــى يقين انهم موجودين وبغير ذلك تثبت ان قدمـــاء المصريين سافرو كل بقاع الارض وسيطروا علــىها مـــن اربع جوانب وان الاثار الموجودة بروسيا والصين وااليةند والامريكانتين وشعب المـــايا الازتاك والاهرامـــات الغامضه بهم كانت عطايا مـــن شعب مصر اليةم قديمه مـــن علومهم وقد ارسلوا بعثات استكشافــيــه اليةم وتظهر البرديه انهم استخدمو العلم باليةه متبادالية ومع الملاحظه نري فعلا ان مركز الارض فــي القطب الشمـــالي كمـــا موضح فــي البرديه وبهـــا شعب بين جبلين اكتشفهم الفراعنه وانه بوابه للعالم الارضي وتربط بينهم بوابه تصل للقطب الجنوبي وقارة انترتكا المحظورة كـــل ذاك ليس سر وتتعلمه الدول العظمه وفرضت معاهدة١٩٥٠ بوضع تلك البوابات تحت الحمـــايه الدوليه تحت بند محميه طبيعيه يمـــنع السفر اليةا الا تحت تصريح دولي مـــن الدول العظمه. 👇😬💥😳