اقتباسات مـــن رواية ساق البامبو

ملخص رواية ساق البامبو
تبدأ القصة عندمـــا تأتي جوزافــين للعمل كخادمة فــي الكويت وقد تاركة خلفها دراستها وعائلتها، والدها، وأختها التــي أصبحت أمـــاً لتوّها آنذاك، وأخاها وزوجته وأبناءهمـــا الثلاثة، و قد كان هؤلاء كلًا يعلقون آمـــااليةم علــىها ، لتؤمـــن اليةم حياة متميزة وكريمة، بعــد أنه ضاقت بهم كل السبل.
وتعد هذه الرواية مـــن الأعمـــال الروائية الجريئة ، جدير بالذكر يتحدث الكاتب مـــن خلااليةا عن ظاهرة العمـــالة الأجنبية فــي البلدان العربية، ومـــا ينجم عن هذه الظاهرة مـــن علاقات، وقد نجح الكاتب فــي كشف بعضٍ مـــن خفاياها ، بواقعية، وباليةة كتابة عميقة فــي مضمونها ودلالاتها، وأحداثها التــي دارت وأمكنتها التــي حدثت بهـــا.
مؤلف رواية ساق البامبو
كاتب رواية ساق هـــو الكاتب الروائي الكويتي سعود السنعوسي ، وهـــو عضو اللينكة الأدباء فــي دولة الكويت وجمعية الصحفــيين الكويتيين. فاز الكاتب سنة 2013 بالجائزة العالمية للرواية العربية فــي دورتها السادسة عن هذه الرواية التــي حصلت علــى جائزة الدولة التشجيعية فــي دولة الكويت سنة 2012.
اقتباسات مـــن رواية ساق البامبو
مـــن أجمل العبارات التــي وردت فــي رواية ساق البامبو مـــا يلي :
- “إن لفظت الديار أجسادنا ……قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطان”
- “علاقتك بالأشياء مرهـــونة بمدى فهمك اليةا”
- “العبارات الطيبة لاتحتاج إلــى ترجمة يكفــيك ان تنضر إلــى وجه قائاليةا لتفهم مشاعره و ان كان يحصلك بالغة تجهاليةا” .
- “نحن لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم , نحن نكافئ أنهفسنا , و نتطهر مـــن الداخل ”.
- “حياة ليست مرهـــونة لأهدافك لا فائدة مـــنها,كصجرة مرمية فــي حقل بدلاً مـــن أنه تكون جزأ مـــن صرح”.
- “اليد الواحدة لا تصفق و لكنها تصفع ! و البعض ليس بحاجة إلــى يد تصفق الية ، بقدر حاجته إلــى يد تصفعه، لعالية يستفــيق”
- “المرأة بعاطفتها، إنسان يفوق الإنسان” .
- “الغياب شكـــل مـــن أشكال الحضور، يغيب البعض وهم حاضرون فــي أذهاننا أكثر مـــن ظل حضورهم فــي حياتنا” .
- “اللجوء إلــى الإيمـــان، بحد ذاته، يحتاج إلــى.. إيمـــان”.
- “تسلّط البعض لا يمكن حدوثه إلا عن الية جبن الآخرين”
- “كـــل شيء يحصل بسبب ولسبب .. لا مجال للصدفة”
- “هل أقول بأنهني أرومـــانسية حببته، مـــن خــلال صوره فقط؟ لا ، فقد تجاوز شعوري ذلك، لم أشعر بمرومـــانسية حبة تجاهه وحسب، بل أرومـــانسية حببته وأشتقته وأنها الــذي مـــا رأيته قط. شعرت برغبة شديدة فــي معانقته وسمـــاع صوته. بكيت كثيراً مـــن بدون صوت، وانتبهت لأول مرة بأنهني لم أقل فــي حياتي كـــلمة ” بابا “.
- “الأديان أعظم مـــن معتنقيها”.
- “الغياب شكـــل مـــن أشكال الحضور , يغيب البعض و هم حاضرون فــي أذهاننا أكثر مـــن ظل حضورهم فــي حياتنا ”.
- “أثبت لنفسك قبل الآخرين مـــن تكون . آمـــن بنفسك, يؤمـــن بك مـــن حولك, و إن لم يؤمـــنوا فهذه مشكـــلتهم هم , ليست مشكـــلتك”.
- “السالعودةة المفرطة كالحزن تمـــامـــاً، تضيق بهـــا النفس إن لم نشارك بهـــا أحداً”.
- “حياه ليست مكرسة لأهدافك حياة لا طائل مـــن ورائها كصخرة مهملة فــي حقل بدل ان تكون جزءا مـــن صرح خوسيه ريزال” .
- “لا شيء يشبهني سوى.. وجهي”.
- “الحُزّن مـــادة عديمة اللون، غير مرئِية، يُفرِزها شخص مـــا، تنتقل مـــنه إلــى كُلّ مـــا حوالية، يُرى تأثيرها علــى كُلّ شيء تُلامِسُه، ولا تُرى”.
- “كـــل المميزات التى يمـــنحها اسم العائلة لافرادها أمـــام الغير مـــا هى فــي الحقيقة الا قيود وقائمة طويلة مـــن الممـــنوعات” .
- “فــي أذني اليمـــنى صوت الأذان يرتفع. فــي أذني اليسرى قرع أجراس الكنيسة. فــي أنهفــي رائحة بخور المعابد البوذية تستقر. انصرفت عن الأصوات و الرائحة و التفت إلــى نبضات قلبي المطمئنة فعرفت أنه الالية.. تجد هنا ”
- “ليس المؤلم أنه يحدث للإنسان ثـــمـــن بخس، بل اﻷلم، كـــل اﻷلم، أنه يحدث للإنسان ثـــمـــن”.
- “نحن لا نكافئ الأخرين بغفراننا ذنوبهم، نحن نكافئ أنهفسنا، و ننتطهر مـــن الداخل”.