بوستات رومـــانسية حب مكتوبة 2025 جاالمدة للنسخ للفــيس بوك للرومـــانسية حبيب و الكراش 2024 بروفايل

الانسحاب مـــن حياة بعض الأشخاص، لا يعني الاستسلام، بل غالباً يعني أنهك صمدت طويلاً مـــن أجل شيء لا يستحق.

—————–

وأنها معكَ، أشعر وكأنه أحدًا سكب السلام بي وأفرغني مـــن كـــل المشاعر المُضطربة.

—————–

لم تكن تريد مـــن هذه الحياة‏ أكثر مـــن يدٍ ‏لا تفلت يدها ذات ظلامٍ،‏ أو ذات زحامٍ، ‏أو ذات خصام، ‏أو ذات ملام.

—————–

الرومـــانسية حب ليس أول لقاء بينكمـــا، الرومـــانسية حب هـــو السنوات المديدة التــي تقضيانها معًا ومحاولاتكمـــا المستمرة لحراسة ذلك التوهج.

—————–

شكرا لكـــل مـــن ترفق بنا عند الخطأ، وخفف عنا عن الشدة، وكان يد الرحمة التــي مدها الالية لنا لنعلم أنه الأمل باق وأنه الباب مفتوح. 😊💖

—————–

حتى كـــلمة “وداعًا” أواليةا وِد؛ فرِفقًا.

—————–

“إنَّكَ لا تَختار حينَ ترومـــانسية حبّ ولا ترومـــانسية حبُّ حينَ تختار، 

وإنَّنا مع القضاءِ والقدر حينَ نُولد وحينَ نرومـــانسية حبّ وحينَ نموت، 

وإذْ يسألونكَ عنِ الرومـــانسية حبّ قل: هـــو اندفاعُ روحٍ إلــى روح، ويسألونك عن الرُّوح . . فمـــاذا تقول؟

—————–

‏”كـــلِ الحُبٍّ للذين أمسكوا أيدينا قولًا وفعلًا، الــذينَ يحصلسكونَ بنا أكثرَ فأكثرَ كـــلمـــا غادرتنا الأشياءُ وتركنا الآخرون، الــذينَ كانوا لنا ومِنّا وقاسمونا المشاعرَ قبل العبارات♥️🦋

—————–

المَرأة هَي روح المَكان، ذرّة المَلح التَي تمـــنحُ الوَجود مَذاقه .

—————–

‏”عرفتها خفــيفة الروح، فضفاضة القلب، كانت أقصىٰ أمـــانيها ألا تفقد خفّتها، خفّتها فــي البقاء، خفتها فــي الرحيل، لطالمـــا كانت أكبر مخاوفها أن تكون ثقيلة، كانت آخر مـــن يغادر، أهدأ مـــن يغادر، أجمل مـــن يغادر، كان قلبهـــا ورقة شجرة يافعة، وكان العالم خريفًا دائمًا”💙🌿‎

—————–

إنّ أقصى طموح المرء أنه يُنظرَ إليهِ بِرقة ، وأنه يُحَبّ كمـــا هـــو.

—————–

‏والاليةِ إننا نُتقن فنّ الرّد، ولكننا نُراعي المشاعر

—————–

نحنُ مـــن نمـــنح الأشـخاص آمـــاكن فــي قلوبنا

ولكن المحافظه علــىها امرا متروكا اليةـم !❤️

—————–

إنّ التفاصيل الصغيرة، ‏تكشف دائمًا عن شخصية الإنسان.

—————–

يشعر المرء بالامتنان كـــلمـــا وجد مـــن يهتم لتفاصيالية التــي لا يُمكن لأحدٍ أنه يلاحظها.

—————–

إنني أكبر، و أنهت معي . ظننت كثيرا أنهَّني سأقطع هذا الدرب وحيدة، وأمجموعةت نفسي لذلك؛ لكنك جئت فــي اللحظة التــي ناسبت مجيئك. لم أنهتظرك، ولم تتوّقعني ، وقد تقاطع دربانا فــي اللحظة التــي ُقدر اليةمـــا أنه يتقاطعا فــيــها فأفضيا إلــى درب واحد ، نمضي فــيــه معا.