زواج اسلامي مجاني بالصور

الرومـــانسية حب فــي الزواج أسرار السالعودةة

ممـــا لاشك فــيــه أنه الرومـــانسية حب فــي الزواج يعمل علــى التأثير فــي معدل الشعور بالسالعودةة الــذي يشعر به الفرد ،
ولذلك فإن التفكير فــي الطرف الآخر يجعل المخ يفرز هرمونات تعمل علــى الشعور بالاستمتاع ،
ممـــا يحفز التفكير العديد فــي الطرف الآخر ،
ولكن فــي بعض الأحيان يقف الشعور بعــدم الأمـــان وعدم الثقة بالنفس فــي الية السالعودةة الزوجية ،
لأنه الفرد تجد هنا يشعر بعــدم استحقاقه للرومـــانسية حب ،
كمـــا أنه الأزمـــات الأسرية تعمل علــى شعور الفرد بعــدم الاستقرار ومـــن ثـــم يشعر بالتعاسة .

علامـــات العلاقة التــي يغيب عنها الرومـــانسية حب والسالعودةة :

فــي بعض الأحيان يولج الفرد فــي علاقات يختفــي مـــنها الرومـــانسية حب والسالعودةة معا ،
فتجد هنا يشعر الفرد بالخوف عندمـــا تكون العلاقة مع الطرف الآخر متميزة جدا ولا تشوبهـــا أي مشكـــلات ،
لأنه يخاف ممـــا يخبئه الية المستقبل فــي علاقته بالطرف الآخر ،
كمـــا أنه الفرد تجد هنا يقرر أنه يتنافس فــي التعاسة مع مـــن حوالية ،
فــيقوم بافتعال المشكـــلات مع الطرف الآخر ،
كمـــا أنه الفرد تجد هنا يقرر االيةرب مـــن مشاعر التعاسة وعدم الأمـــان عن الية ادمـــان الشراء أو الأكـــل أو النوم ،
كمـــا أنه الفرد يشعر بأنه لا يستطيع أنه يغير حياته ،
ولذلك فإن هذه العلاقات يغيب عنها الشعور بالرضا .

علامـــات الرومـــانسية حب فــي الزواج

عندمـــا يشعر الفرد بالسالعودةة فــي علاقات الرومـــانسية حب فإنه يشعر بالرضا فــي معظم الأوقات ،
كمـــا أنه هذا الشعور يستمر معه لفترات طويلة ،
كمـــا أنه الفرد تجد هنا يستمتع بقضاء ظله مع الطرف الآخر فــي فعل أبسط الأشياء ،
مثل مشاهدة فــيلم معا ،
ممـــا يقوي العلاقة بينهمـــا ،
ويزيد مـــن مشاعر الرومـــانسية حب والسالعودةة ،
لأنه كـــل طرف يهتم بتكريس ظل للطرف الآخر ،
كمـــا أنه الغيرات فــي هذه العلاقة غيرات بناءة مثـــمرة ،
لأنه تتيح أنه يمن خلال كـــل فرد عن رأيه ،
كمـــا أنها تتيح التواصل الفعال وتعمل علــى غلق فجوة التواصل ،
و تتيح اكتشاف الذات واكتشاف طباع الطرف الآخر ومثيرات غضبه وطرق تهدئته ،
كمـــا أنه هذا يحفز الفرد علــى بذل مجهـــود مـــن أجل اصلاح ذاته واصلاح العلاقة واصلاح حياته ككـــل ،
كمـــا أنه العلاقة الحميمة فــي ظل الزواج تصبح متميزة جدا ،
فكـــل طرف يرغب فــي التعبير عن مشاعره المرومـــانسية حبة تجاه شريك حياته ويرغب فــي جعالية سعيدا ،
كمـــا أنه كـــل طرف يدعم الطرف الآخر عند مروره بتحديات فــي حياته ،
كمـــا أنه يتعاطف معه عندمـــا يمر بمشكـــلة مـــا أو حدث غير سار ،
ممـــا يقوي العلاقة بينهمـــا ،
كمـــا أنه كـــل طرف ينصت للطرف الآخر ،
كمـــا أنه كـــل طرف يهتم بمـــا يقوالية الطرف الآخر ،
ولا يقوم باستغلال مـــا يقوالية ضده ،
ولا يقوم بتهديده أو تخويفه أو العمل علــى الإقلال مـــن شأنه ،
كمـــا أنه كـــل طرف لا يقوم بتهـــويل الأمور وتضخيمها ،
وإنمـــا يعمل علــى وضع كـــل شيء فــي حجمه السليم .
اقرأ أيضا : ” علامـــات الرومـــانسية حب المـــندفع “.

لغات الرومـــانسية حب الخمسة :

تجد هناك عدة طرق يستطيع بهـــا الفرد التعبير عن مشاعره المرومـــانسية حبة لشريك حياته ،
وبهذا يستطيع الشريك الشعور بالسالعودةة فــي العلاقة معه ،
وهذا عن الية استخدام العبارات المرومـــانسية حبة والحانية والتــي يستطيع بهـــا التعبير عن اشتياقه ورومـــانسية حبه وحنانه ووده ومودته وتقديره واحترامه للطرف الآخر ،
كمـــا أنه تجد هناك اليةة أخرى وهي تكريس الظل ،
وفــيــها يقضي الطرفــين ظل كـــل مـــنهمـــا بصرومـــانسية حبة الطرف الآخر ويقضون ظل ممتع وجميل وسعيد ،
فكـــل طرف تجد هنا يشعر بأنه أولوية فــي حياة الطرف الآخر ،
فكـــل طرف يتجنب تمـــامـــا المشتتات ويبتعد عنها فلا يمسك االيةاتف ولا يشاهد التلفاز ولا يتحدث مع شخص آخر ،
كـــل طرف تجد هنا ينصب اهتمـــامه علــى الطرف الآخر فقط ،
وتجد هناك مـــن يستخدم اليةة اللمس ،
فتجد هنا كـــل طرف يلمس الطرف الآخر مـــن أجل أنه يمن خلال عن رومـــانسية حبه واهتمـــامه ومشاعره الجميلة تجاه الطرف الآخر ،
فكـــل طرف تجد هنا يشعر بأنه مرومـــانسية حبوب ومقدر مـــن قبل الطرف الآخر ،
ممـــا يجعل العلاقة سعيدة وجميلة وممتعة للطرفــين ،
كمـــا أنه تجد هناك مـــن يستخدم اليةة الأعمـــال الخدمية ،
أي أنه كـــل طرف يساعد الطرف الآخر فــي تأدية المهام المعلنـــة به ،
فكـــل طرف تجد هنا يشعر بأنه الطرف الآخر يرومـــانسية حبه ولذلك فإنه يساعده مـــن أجل العمل علــى راحته ،
فهذا يعمل علــى تقوية العلاقة بين الطرفــين وزيادة تدفق الرومـــانسية حب بين الطرفــين ،
كمـــا أنه تجد هناك مـــن يستخدم اليةة تقديم االيةدايا ،
فكـــل طرف يقوم بتقديم هدية للطرف الآخر واستقبال هدية مـــنه ،
فهذا يجعل كـــل طرف يشعر بأنه الطرف الآخر يفكر به ويرومـــانسية حبه ويرغب فــي أنه يتواجد فــي مستقبالية .

أسرار الحفاظ علــى الرومـــانسية حب فــي الزوج :

تجد هناك عدة أسرار تساعد علــى تدفق الرومـــانسية حب والسالعودةة الزوجية ،
ومـــنها القدرة علــى التعامل مع الغيرات والاختلافات ،
وهذا ضروري عن الية التواصل مـــن أجل حل المشكـــلة وإيجاد مخرج وليس مـــناقشة مـــن هـــو المتسبب فــي المشكـــلة ،
لأنه اتهام الطرف الآخر ومهاجمته طوال الظل يجعل مـــن العسير علــى الطرفــين إيجاد حلا ،
كمـــا أنه ضروري إيجاد ظل مـــن أجل تمضيته مع الطرف الآخر ،
فهذا يجعل جذوة الرومـــانسية حب مشتعلة بين الطرفــين ،
كمـــا أنه الشعور بالامتنان يجعل كـــل طرف يقدر تواجد الطرف الآخر فــي حياته ،
لأنه كـــل طرف يتذكر دومـــا بالصفات الجميلة فــي الطرف الآخر ويحمد الالية أنه متواجد فــي حياته ،
كمـــا أنه ضروري تثقيف الذات بخصوص الحياة الزوجية والعلاقات داخل الأسرة ،
عن الية قراءة كتب متخصصة فــي هذا المجال أو حضور دورات وكورسات بخصوص ذلك أو مشاهدة فــيديوهات من خلال الانترنت تتحدث حول هذا الموضوع ،
كمـــا أنه ضروري التواصل بصريا مـــن أجل تقوية العلاقة بين الطرفــين ،
فكـــل طرف تجد هنا يهتم بالطرف الآخر وينظر إليه ويجعالية يشعر بأنه محور حياته ومستقبالية ،
كمـــا أنه لابد مـــن تجربة أشياء حديثة وخوض تجارب حديثة والخروج مـــن مـــنطقة الراحة ومـــا اعتاد علــىه الطرفان فــي التعامل ،
فكـــل هذا يجعل العلاقة مسلية وممتعة وبغير مملة ،
فكـــل طرف تجد هنا يستمتع بأنهشطة حديثة وهـــوايات لم يمـــارسها مـــن قبل ،
ممـــا يجعل الحياة مشوقة جدا بالالنسبة الية ،
كمـــا أنه ضروري التعاطف مع الطرف الآخر فــيمـــا يمر به مـــن أزمـــات وتحديات ومواقف سلبية وسيئة ومحزنة ،
لأنه هذا يجعل الطرفــين يقتربان مـــن بعضهمـــا البعض علــى الصعيد العاطفــي ،
ممـــا يجعل العلاقة أقوى وأكثر استمرارية .
اقرأ أيضا : ” أنهمـــاط الوقوع فــي الرومـــانسية حب “.

العلاقات الزوجية المليئة بالتعاسة :

تجد هناك العديد مـــن العلاقات الزوجية المبنية علــى التعاسة ،
فكـــل طرف لا يشعر بالأمـــان والاستقرار فــي علاقته مع الآخر ،
فكـــل طرف مبتعد عن الآخر علــى صعيد العلاقة الحميمة ،

انعكاس العلاقة الحميمة علــى السالعودةة فــي الزواج

فالعلاقة الحميمة هي عبارة عن انعكاس لعلاقة كـــل طرف بالطرف الآخر ،
فهي تتلخص فــيــها كل المشاعر والمشكـــلات التــي يمر بهـــا الطرفان فــي رحلة حياتهمـــا الأسرية ،
فعندمـــا يحصل إشباع احتياجات كـــل طرف فــي العلاقة مـــن خــلال العلاقة الحميمة فإن هذا يعد مؤشر علــى أنه الحياة الأسرية تسير علــى مـــا يرام ،
ولكن عندمـــا يحدث تجد هناك مشكـــلات فــي هذه العلاقة الحميمة وأنه كـــل طرف يشعر بأنه تجد هناك مشكـــلة فــي إشباع احتياجاته فــي هذا الصدد فإن هذا يعد مؤشر قوي جدا علــى أنه تجد هناك مشكـــلات كثيرة بين الطرفــين مكتومة ومتراكمة وبغير محلولة .

التعاسة الزوجية مـــن مؤشرات الطلاق

عندمـــا يتخيل أحد الطرفــين أو كـــليهمـــا حياته بعــد الطلاق وحياته ببدون شريكه وشكـــل تعاملاته حيث اليومية مع الآخرين فإن هذا مـــن ضمـــن علامـــات التعاسة الزوجية ،
لأنه الفرد تجد هنا يجد أنه انتهاء العلاقة هـــو الشيء الوحيد الــذي يجعالية سعيدا ،
ولذلك فإنه يجد أنه الطلاق هـــو الحل الوحيد لكل مشكـــلات حياته ،
كمـــا أنه كـــل طرف تجد هنا لا يهتم بمـــا يرومـــانسية حبه الطرف الآخر ولذلك فإنه يتجاهل تمـــامـــا تكريس ظل الية يستمتع به معه ،
كمـــا أنه كـــل طرف يشعر بالوحدة الشديدة ،
فكـــل طرف يشعر تمـــامـــا وكأنه غير متزوج ،
فهـــو يشعر بنفس المشاعر التــي كانت مصارومـــانسية حبة الية ظل العزوبية ،
كمـــا أنه كـــل طرف لا يشارك أسراره مع الطرف الآخر ،
فكـــل طرف لا يثق بالطرف الآخر ،
اقرأ أيضا : ” مـــاذا يحصل بعــد الطلاق ؟ “.

غياب الشفافــية فــي العلاقة الزوجية

ولذلك فإن هذه العلاقة يغيب عنها الشفافــية والصراحة والوضوح ،
ولذلك فإن كـــل تواصل لفظي يقود إلــى غير كبير ،
لأنه كـــل طرف يرى أنه الطرف الآخر عدوه ،
وذلك بسبب تراكم المشاعر السلبية بين الطرفــين والتــي أدت إلــى ظهـــور فجوة عديدة تتسع مع مرور الظل ،
كمـــا أنه كـــل طرف ينتقد الطرف الآخر بشكـــل كبير جدا علــى أتفه التصرفات وأتفه العبارات ،
ممـــا يجعل كـــل يوم هـــو يوم عصيب وصعب جدا ومبتعد بشكـــل كبير عن السالعودةة الزوجية ،
كمـــا أنه فــي بعض الأحيان ربمـــا ينكر الطرفان وجود مشكـــلة مـــن الأساس فــي علاقة الزواج ،
ممـــا يجعل حل المشكـــلات أمر مستحيل ،
لأنهك لن تستطيع حل مشكـــلة لا تعترف بوجودها فــي حياتك علــى الاطلاق ،
ممـــا يقود إلــى استمرار نفس المشكـــلة وظهـــورها مرارا وتكرارا فــي حياة الزوجين ببدون أي حلول ،
كمـــا أنه الخيانة القلبية ربمـــا تظهر فــي حياة كـــلا الزوجين ،
فكـــل طرف يجد نفسه مـــنجذب بشكـــل كبير إلــى أفراد مـــن الجنس الآخر ،
ممـــا يجعل تجد هناك فجوة مشاعرية بين الطرفــين ،
لأنه كـــل طرف لا يركز مشاعر قلبه مع شريك حياته وإنمـــا يركزها مع أشخاص آخرين خارج نطاق الزواج .

المشكـــلات المـــفيه و التعاسة الزوجية

تجد هناك مشكـــلات مـــادية يمكنها أنه تظهر وتعكر صفو حياة الزوجين ،
لأنه كـــل طرف يتعامل مع المـــال بشكـــل مختلف ،
فربمـــا يحدث تجد هناك طرف يرومـــانسية حب صرف المـــال وتجد هناك طرف آخر يرومـــانسية حب ادخار المـــال ،
ولذلك فإن هذا يقود إلــى مشكـــلات عديدة بخصوص المـــال ولكنها غير محلولة ،
لأنه كـــل طرف يرى أنه علــى حق ،
لأنه كـــل طرف اعتاد علــى التعامل مع المـــال باليةة معينة مختلفة عن الآخر ،
كمـــا أنه كـــل طرف متمسك تمـــامـــا بتوقعاته المثفيه حول الحياة الزوجية ،
ممـــا يجعالية يشعر بخيبة أمل عديدة مـــن شكـــل حياته مع الطرف الآخر ،
كمـــا أنه كـــل طرف لا يبذل مجهـــود مـــن أجل إصلاح علاقته بشريك حياته ،
فكـــل طرف لا يرى أنه هذه العلاقة اليةا أولوية فــي حياته ،
كمـــا أنه كـــل طرف يلوم الطرف الآخر علــى شعوره بالتعاسة معه ،
ولكن كـــل طرف لا يرى أنه الية دور فــي شعوره بالتعاسة الزوجية ،
لأنه يرى أنه الطرف الآخر هـــو المتسبب فــي كل مشكـــلات حياته الزوجية وهـــو فقط الضحية المجني علــىه .
اقرأ أيضا : ” 5 خطوات لحل الصراعات المـــفيه داخل الأسرة “.

خطوات فــي الية الرومـــانسية حب فــي الزواج :

تجد هناك عدة خطوات يمكن للزوجين اتخاذها مـــن أجل الحصول علــى الرومـــانسية حب والسالعودةة الزوجية ،
فمثلا يمكن بناء تواصل قوي بين الزوجين ،
فتجد هنا يحصل التحدث والانصات بشكـــل فعال بين الطرفــين مـــن أجل تبادل كل المعلومـــات بكـــل شفافــية وصراحة ولكن ببدون أي وقاحة ،

التواصل

ضروري علــى كـــلا الزوجين تخصيص ظل مـــن أجل التواصل فــيمـــا بينهمـــا لدعم الرومـــانسية حب فــي الزواج
كمـــا ضروري علــى الزوجين تتعلم التغافل ،

التسامح

فضروري علــى كـــل طرف التسامح والاعتذار ،
فضروري الاعتذار عند الخطأ وضروري التسامح مع الطرف الآخر عندمـــا يعتذر عن الخطأ ،
لأنه تراكم المشاعر السلبية ببدون أي تسامح أو اي اعتذار يجعل تجد هناك العديد مـــن الثغرات فــي العلاقة مع الطرف الآخر ،
كمـــا أنه ضروري تجنب الاعتمـــاد علــى شخص واحد فقط مـــن أجل الشعور بالسالعودةة والرومـــانسية حب ،
بل ضروري ربط هذه المشاعر الجميلة بأكثر مـــن شخص ،
فــيمكن للعمل التطوعي أو ممـــارسة الرياضة بانتظام أنه يجعل العلاقة بين الطرفــين متوازنة وصحية ،
لأنه كـــل طرف لا يضغط علــى الطرف الآخر مـــن أجل إشعاره بالسالعودةة ،
كمـــا أنه كـــل طرف علــىه أنه يثق فــي الطرف الآخر ،
ولابد مـــن ألا يفكر كـــل طرف فــي أسوء السيناريوهات التــي يمكن أنه تحدث فــي حياته الزوجية ،
بل ضروري أنه يحدث تجد هناك توكـــل علــى الالية ،
مـــن أجل أنه يحدث الالية ممهد مـــن أجل تحقيق المزيد مـــن الانجازات الأسرية.

الانصات

لدعم الرومـــانسية حب فــي الزواج ضروري غلق فجوة التواصل ، عن الية الانصات والتحدث ،
فكـــل طرف تجد هنا ينصت للطرف الآخر وكـــل طرف يتحدث حول يومه وأفكاره وأحلامه ومخططاته وأهدافه ،
فكـــل طرف تجد هنا يستطيع تكوين فكرة عن طباع الطرف الآخر مـــن خــلال حديث وعباراته ،
ولذلك فإن التواصل تجد هنا يصبح محفز لعلاقة أقوى وكثر استمرارا ،
كمـــا أنه علــى كـــل طرف تقييم سلوكه فــي آخر كـــل يوم بخصوص علاقته بشريك حياته ،
مـــن أجل تعديل سلوكه أولا بأول ،
لأنه تراكم السلوكيات السلبية يجعل مـــن العسير علــى الفرد الرجوع عنها والتوقف عن فعاليةا ،
لأنه المرء أسير العودةاته ،
اقرأ أيضا: ” طرق التعامل مع الرفض الرومـــانسي “.

التعامل بحكمة مع الغيرات

كمـــا أنه ضروري التعامل بحكمة مع الغيرات ،
لأنه مـــن الطبيعي أنه تحدث ،
لأنه جزء مـــن طبيعة الرحلة الأسرية التــي يخوضها كـــل مـــنا فــي كـــل يوم مـــن الأيام حياته ،
ولذلك فإنه ضروري تفهم احتياجات كـــل طرف ومخاوفه ومصادر قلقه ،
كمـــا أنه ضروري التفاوض مـــن أجل التوصل لحل وسط يرضي الطرفــين ،
لأنه اشباع احتياجات طرف علــى الأكاونت طرف آخر يجعل العلاقة غير متوازنة وبغير صحية وبغير مرضية ،

تقبل التغيير

ضروري تقبل التغيير الــذي يطرأ علــى العلاقة بين الطرفــين ،
لأنه التغيير حقيقة مـــن حقائق الكون ،
فكـــل شيء يتغير حتى التغير نفسه يتغير ،
ولذلك فإن شكـــل العلاقة بين الطرفــين فــي فترة الخطبة تختلف عن فترة الزواج ،
كمـــا أنه العلاقة بين الطرفــين تتغير تمـــامـــا بقدوم مولود حديث إلــى الأسرة ،
ولذلك فإنه ضروري تقبل التغيير وتجنب مقاومته ،
لأنه مـــا تقاومه يسيطر علــى حياتك ،

محاولة البحث عن الدعم و المساعدة

كمـــا أنه ضروري محاولة البحث عن الدعم والمساندة ظل الحاجة ،
لأنه فــي بعض الأحيان يحتاج الطرفان إلــى مساعدة مـــن طرف ثالث أكثر حكمة مـــن أجل توعيتهمـــا بخصوص الخروج مـــن مشكـــلة أو أزمة مـــا تواجه الأسرة .
اقرأ أيضا : ” الرومـــانسية حب والاحترام فــي الزواج الاسلامي “.

زر الذهاب إلى الأعلى