الصحة والجمال

3 أخطاء تمـــنع فقدان الوزن | علــىك تجنبهـــا

مقدمة :

 

سوف نتحدث فــي هذه المقالة عن 3 أشياء تمـــنع نزول الوزن | علــىك تجنبهـــا لتستطيع انقاص الوزن بسرعة .

 

1- تستهلك طعامًا أكثر ممـــا تدرك 

 

تحدثثل إحدى الميزات التــي لا يمكن إنكارها لبرامج النظام الغذائي مثل Weight Watchers وبغيرها فــي أنها تحدد للفرد النموذجي حجم “الجزء” الفعلــى. 

يستخف معظم الناس بكمية الطعام التــي يستهلكونها .

يمكننا تقدير كمية الطعام التــي نستهلكها فــي كـــل وجبة بدقة (ثـــم تقييمها ومعايرتها) مـــن خــلال الاستعلم علــى حجم الحصة أو “جزء” الطعام فــي رؤوسنا. 

ضع فــي اعتبارك أنه ضروري أنه تستهلك سعرات حرارية أقل كـــل يوم ممـــا تنفقه مـــن أجل إنقاص الوزن.

وإليك بعض التعلــىمـــات الحكيمة :

حجم كرة التنس يساوي كوبًا واحدًا مـــن الكربوهيدرات. يرجى مراعاة تناول كمية كافــية مـــن الخضار غير النشوية ، والتــي تحتوي علــى النسبة مـــنخفضة مـــن السعرات الحرارية ، وغنية بالعناصر الغذائية ، وبالكاد تؤثر علــى مستويات السكر فــي الدم.

 

2- عدم تناول مـــا يكفــي مـــن الطعام بانتظام 

 

 إن تناول “ثلاث وجبات” فــي حيث اليوم هـــو تقليد اجتمـــاعي. فــي حين أنه هذا قد يحدث مقبولًا لأسباب اجتمـــاعية ، ضروري أنه تسعى جاهدًا للحصول علــى إطعامـــات أكثر تكرارًا إذا كنت ترغب فــي إنقاص الوزن. ضروري أنه تأكـــل مـــا لا يقل عن 5-6 وجبات متواضعة كـــل يوم ، حسب التوصيات. 

سيتتعلم جسمك أنه ليست تجد هناك حاجة للحفاظ علــى الطاقة لأنه تجد هناك العديد مـــن الطعام المتاح. علاوة علــى ذلك ، تعزز التغذية المتكررة العملية التمثيل الغذائي لديك لأنه تحافظ علــى نشاط جسمك وتحرق السعرات الحرارية أثناء تناول الطعام. 

وبالقادم تستقر مستويات السكر فــي الدم إذا لم تمضِ ظلًا طويلاً بين الوجبات نظرًا لعدم وجود الفرصة للانخفاض. تقل احتمـــالات إغراء الإفراط فــي تناول الطعام فــي وجبتك المقبلة مـــن خــلال الحفاظ علــى مستويات السكر فــي الدم ، ممـــا يقلل أيضًا مـــن مستويات الجوع لديك.

 

3- التحديد شرب السعرات الحرارية 

 

نظرًا لوجود العديد مـــن عصائر النظام الغذائي “المتميزة” ومزيج البروتين ومخفوقات إنقاص الوزن ، فهذه مشكـــلة نموذجية جدًا بين الأشخاص الــذين يحاولون إنقاص الوزن. عند الاعتمـــاد علــى بدائل الوجبات السائلة ، تجد هناك شيئان ضروري مراعاتهمـــا.

أولاً ، كل عصائر الفاكهة والعديد مـــن مشروبات النظام الغذائي السائلة المتوفرة فــي السوق غنية جدًا بالسكر. بسبب إفراز الأنهسولين للسيطرة علــى ارتفاع السكر فــي الدم ، ينتج عن ذلك زيادة فورية فــي الطاقة يتبعها انهيار كبير. ضروري علــىك مـــنع هذا التغيير المفاجئ فــي مستويات هرمون الدم (خاصة مستويات الأنهسولين) ، سواء مـــن أجل صحتك أو لفقدان الوزن.

كمـــا تفتقر غالبية مشروبات إنقاص الوزن إلــى الألياف. عندمـــا يتعلق الأمر بفقدان الوزن ، فإن الألياف هي أحد أهم حلفائك. مـــن خــلال تقليل الارتفاع فــي مستويات الأنهسولين الــذي يحصل عندمـــا يولج كـــل هذا السكر إلــى نظامك ، فإنه يساعد فــي جعلك تشعر بالشبع. 

تحتوي عصائر الفاكهة علــى بعض الألياف مـــن لب الفاكهة ، لكن مـــن الأشهر تناول الفاكهة الفعلــىة التــي يتكون مـــنها العصير. أخيرًا وليس آخرًا ، بالمقارنة مع نفس الحجم مـــن الوجبة الفعلــىة ، يمكن أنه يحتوي العصير علــى تركيز أعلــى بكثير مـــن السعرات الحرارية. 16 أوقية. 

قد يحتوي عصير الفاكهة علــى مـــا يصل إلــى 600 سعرة حرارية ، لكنها لن تملأك حقًا. ومع ذلك ، فإن تناول 600 سعر حراري مـــن الفاكهة فــي جلسة واحدة سيحدث أكثر بكثير ممـــا يمكن للشخص الالعودةي أنه يتعامل معه .

ضع فــي اعتبارك هذا: أثناء إجراء تعديلات عديدة علــى النظام الغذائي ، فأنهت تريد تحقيق أقصى استفادة مـــن السعرات الحرارية التــي تتناواليةا. سوف يحدث مـــن الأشهر أنه تأكـــل شيئًا أشهر بكثير مـــن أنه تشرب شيئًا ثـــم تشعر بالجوع مرة أخرى علــى الفور ؟ 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى