هل الموز مسموح لمرضى السكر؟
هل الموز مسموح لمرضى السكر؟
هل يمكنني أكـــل الموز لمرض السكري؟ |
- تبين أنه ذلك يعتمد علــى أي موزة.
يعد الموز مـــن أكثر الفواكه المرومـــانسية حبوبة فــي العالم، ومساهمته الصحية عديدة ومتنوعة.
غني بالبوتاسيوم و هـــو معدن مهم للمحافظة علــى ضغط الدم السليم والمحافظة علــى القلب، وغني بالألياف الغذائية وبالقادم فهـــو متميز لمشاكـــل الجهاز االيةضمي، وموسمه المثالي هـــو الشتاء بالطبع.
- يُزرع الموز حيث اليوم فــي كل الأمـــاكن فــي العالم جدير بالذكر يوجد مـــناخ مـــناسب لزراعته.
- البلد الــذي يزرع أكثر أنهواع الموز فــي العالم هـــو االيةند.
- يطلق االيةنود علــى الموز لقب فاكهة الجنة.
- مـــن بين أصناف الموز الـ8 حيث اليوم، يحصل زراعة 8 أنهواع فقط.
يحتوي الموز علــى مـــادة السيروتونين (هرمون السالعودةة – الناقل العصبي الــذي يعمل فــي الجهاز العصبي، ويحسن المزاج، ويخفف الألم، ويقلل الجوع، ويحسن نوعية النوم).
إن الموز غني بشكـــل خاص بكل فــيتامينات ب، وخاصة فــيتامين 6 ب – تحتوي موزة واحدة علــى ثلث الكمية حيث اليومية مـــن الفــيتامين، و هـــو المسؤول فــي الواقع عن نشاط الجهاز العصبي، والحالة العقلية المتوازنة، والنوم السليم.
- يسهل هضم الموز والية تأثير إيجابي للغاية علــى توازن طاقة الجسم.
- لذلك، يوصى بهـــا للأشخاص بعــد الجراحة، وللرياضيين قبل التمرين وبعــده، وللنساء بعــد الولادة وللأشخاص الــذين يخضعون للعلاج الكيميائي / العلاج الإشعاعي.
ضروري أنه يحافظ مرضى السكر علــى نظام غذائي متوازن ومـــنضبط مـــن أجل تجنب حالات ارتفاع مستويات السكر فــي الدم.
كمـــا هـــو معروف، تحتوي الفاكهة أيضًا علــى كمية عديدة مـــن السكر، ولكن علــى عكس المـــاضي، مـــن غير المرجح أنه يحد مرضى السكر مـــن تناول الفاكهة بعــد إجراء بحث حديث حول هذا الموضوع.
هل يسمح لمرضى السكر بتناول الموز؟
- حيث اليوم، فــي عصر التغذية الخاص، مـــن المعروف أنه كـــل شخص يستجيب بشكـــل مختلف تمـــامًا لتناول الكربوهيدرات المختلفة.
- هذا يعني أنه تجد هناك أشخاصًا يمكنهم تناول موزة وسوف ترفع النسبة السكر لديهم بشكـــل طفــيف فقط، مقارنة بالآخرين الــذين سيأكـــلون موزة وسيرتفع مستوى السكر لديهم بشكـــل كبير.
الاليةة الوحيدة للالتحــقق مـــن التكلة التــي تنتمي إليها هي قياس السكر قبل تناول الموز وبعــده أو بالطبع يتم استخدام مقياس السكر المستمر.
- إذا كنت تنتمي إلــى أولئك الــذين يتناولون الموز ويزيد السكر كثيرًا، فحاول فــي المرة المقبلة تناول حفنة مـــن المكسرات بجواره باليةة مباشرً.
- تساعد الدهـــون الزائدة مـــن المكسرات علــى خفض مؤشر النسبة السكر فــي الدم فــي الموز بجدير بالذكر يحدث اليةا تأثير أكثر اعتدالًا علــى مستوى السكر فــي الدم.
- القيمة الغذائية لكـــل 100 جرام مـــن الموز
- 88 كالوري
- 20 جرام مـــن الكربوهيدرات
- 0 غرام مـــن الدهـــون
- 0 ملغ كوليسترول
- 1 مجم صوديوم
- 358 مجم بوتاسيوم
- حدث ذلك عام 1904 فــي صيدلية فــي ولاية بنسلفانيا.
- ديفــيد إيفانز ستريكـــلر، الــذي عمل فــي صيدلية
- فــي بلدة رأت فــيــها معاناة الأطفال
- مـــن يحتاج إلــى ابتلاع الأدوية المرة وجهـــود الوالدين لإقناعهم بابتلاعهم.
- كانت الحلويات والصودا تُباع فــي الصيدليات فــي تلك الالأيام.
ابتكر ديفــيد طعامًا شهيًا يساعد الأطفال علــى ابتلاع الأدوية:
أخذ موزة، من خلالها، ضع الآيس كريم والفصيلة الخبازية والكريمة المخفوقة وبغيرها مـــن الأطعمة فــي الأعلــى وهكذا ولدت حلوى الموز المرومـــانسية حبوبة.
- للفاكهة فوائد عديدة:
فراولة، حمضيات، برقوق، خوخ، شمـــام، رمـــان.
يمكن تناول الموز مـــن حين لآخر، علــى الرغم مـــن فوائده الصحية.
- مـــا يهم هـــو الحمل الجلايسيمي.
يتكون الحمل الجلايسيمي مـــن معطيات:
- قيمة النسبة السكر فــي الدم، و هـــو المعدل الــذي يرتفع به سكر الدم بعــد تناول الفاكهة
- كمية السكر فــي الجزء المتناول.
علــى سبيل المثال:
الحمل الجلايسيمي لكـــل 120 جرام مـــن الفاكهة:
البرقوق والبرتقالي – 3
التفاح والبطيخ والكمثرى والخوخ – 4
المـــانجو والعنب – 8
العنب الأسود – 11
الموز – 12
اليةة يحصل الأكاونت قيمة النسبة السكر فــي الدم؟
يحصل اختبار قيمة النسبة السكر فــي الدم علــى المتطوعين الــذين يتناولون كمية محددة مـــن طعام معين.
لالمدة ساعتين بعــد الأكـــل يحصل فحص النسبة السكر فــي الدم، ومقارنتها بمستوى السكر فــي الدم بعــد تناول نفس الكمية مـــن الخبز الأبيض مثلاً.
- النسبة النتيجة هي قيمة النسبة السكر فــي الدم للطعام.
- بضرب قيمة النسبة السكر فــي الدم بكمية السكر لكـــل وجبة وبالقسمة علــى 100 نحصل علــى الحمل الجلايسيمي.
انها كـــاليةا مرتبطة مـــن الناحية الالعملية، تجد هناك اختلافات بين البشر فــي دخول السكر إلــى الدم الــذي يعتمد، مـــن بين أمور أخرى، علــى البكتيريا المعوية، لذلك فإن الالــبيانات ليست مطلقة.
بالبالاضافة لذلك إلــى ذلك، عند تناول الكربوهيدرات مع الدهـــون، ينخفض الحمل الجلايسيمي.
- لذلك ينصح بتناول الفاكهة مع المكسرات أو اللوز.
- ونعود إلــى الموزة:
درس الباحثون اليةة يؤثر مستوى نضج الموز علــى مستوى السكر.
تناولوا 10 مـــن مرضى السكر مـــن النوع 2 الــذين لا يحقنون الأنهسولين وأعطوهم 3 وجبات:
- فــي يوم الواحد خبز أبيض.
- فــي حيث اليوم الثاني ينضج الموز.
- وفــي حيث اليوم الثالث موز غير ناضج.
- حمولة النسبة السكر فــي الدم مـــن الموز غير الناضج.
- كان 41٪ أقل مـــن النسبة السكر فــي الدم فــي الموز الناضج.
- استنتاج الباحثين:
يمكن لمرضى السكر تناول موزة غير ناضجة كـــل يوم كوجبة خفــيفة بين الوجبات.
هل يمكنني أكـــل الموز لمرض السكري؟
- الموز هـــو فاكهة حلوة تقول بعض المصادر أنه لا ينبغي تضمينها فــي نظام غذائي لمرضى السكري.
- ومع ذلك، فإن المؤشر الجلايسيمي للمـــنتج هـــو 51 نقطة، و هـــو مـــا يقل 20 عن القيم المقبولة لمرض السكري.
- بالبالاضافة لذلك إلــى ذلك، يحتوي الموز علــى أهم المواد الأمر إلزامية للمريض للحفاظ علــى التمثيل الغذائي السليم، وتقوية النظم الداخلية.
التركيب الكيميائي والفوائد لمرضى السكر
- فاكهة استوائية غنية بالعناصر القيمة:
- الأحمـــاض الأمينية (قابلة للتبديل وبغير قابلة للتبديل)
- الأحمـــاض العضوية
- الفــيتامينات: التكلة B ، E ، C ، PP ، وكذلك الريتينول
- العناصر النزرة (الفوسفور والكالسيوم والزنك والحديد والمغنيسيوم والبوتاسيوم والمزيد)
- بروتينات نباتية
- نشــاء
- الياف
- الفركتوز، إلخ.
- تحفز المكونات المفــيدة إنتاج هرمونات السالعودةة – السيروتونين والإندورفــين.
تجعل التركيبة عفيه الجودة مـــن الممكن استخدام الموز فــي نظام غذائي علاجي، والــذي يُشار إليه فــي حالة انتهاك البنكرياس، والتهاب البنكرياس، ومـــا إلــى ذلك.
فــي مرض السكري، مـــن المهم أيضًا حمـــاية القلب والأوعية الدموية مـــن الآثار الضارة لتراكم الجلوكوز وأجسام الكيتون.
تحتوي الفاكهة الاستوائية علــى 50٪ مـــن الجرعة حيث اليومية مـــن البوتاسيوم والمغنيسيوم اللذين يقويان عضلة القلب وينظفان جدران الأوعية الدموية مـــن الكولسترول وصحون الدهـــون.
يقلل الاستهلاك المـــنتظم مـــن مخاطر الإصابة بفشل القلب ومرض الشريان التاجي والنوبات القلبية ومرض الشريان التاجي.
- بالبالاضافة لذلك إلــى ذلك، ينتج الموز لمرض السكري التأثيرات المقبلة:
- ضروري تنظيم الضغط فــي الشرايين، والــذي يمكن أنه يتغير فــي كـــل مرة مع ارتفاع السكر.
- تأثير إيجابي علــى الدمـــاغ، ومـــنع تدمير الخلايا العصبية، وضعف الانتباه والذاكرة.
- تعزيز إنتاج الإنزيمـــات الأمر إلزامية لالعملية االيةضم.
- إنها توفر تفعيل الخلايا، و هـــو أمر مهم فــي تطور أمراض الجلد (مع مرض السكري، يمكن أنه تلتئم الجروح بشكـــل أقل، لذا فهي بحاجة إلــى مساعدة خارجية).
- الأنهسجة المشبعة بالأكسجين.
- أنها تدعم العملية التمثيل الغذائي وتوازن المـــاء المـــالح، والتــي يمكن أنه تتداخل مع ارتفاع السكر فــي الدم.
- يعمل علــى تحسين عمل الكبد والكـــلى، ويمـــنع تطور اعتلال الكـــلية والتبول، والتورم.
- يعيد االيةضم وحركة الأمعاء، ممـــا يسمح بامتصاص المكونات المفــيدة.
- تقليل مخاطر العمليات الخبيثة الحساسة لمرضى السكر ضد (أكسدة الخلايا).
- بفضل البيريدوكسين (فــيتامين ب 6)، يحدث الجسم أقل حساسية للإجهاد والمجهـــود البدني.
- يساعد فــيتامين ج فــي تقوية المـــناعة، والتــي تنخفض بشكـــل طبيعي فــي مرض السكري.
- تحسين إنتاج بالصفراء وتصديرها.
- وبالطبع، تجد هناك ميزة عديدة تحدثثل فــي نقص الكربوهيدرات والدهـــون البسيطة فــي الموز، والتــي تعطي وزنًا زائدًا للجسم مع إطلاق سريع للطاقة.
- أي بعــد تناول فاكهة استوائية متوسطة السعرات الحرارية (105 سعرة حرارية لكـــل 100 جرام)، يحصل إطلاق الفركتوز والجلوكوز تدريجياً، بدون رفع مستويات السكر فــي الدم إلــى مستويات حرجة.
اليةة تستعمل الموز
ومع ذلك، تحتوي الفاكهة علــى مؤشر جلايسيمي مرتفع، لذا ضروري أنه يحدث تناواليةا مع مرض السكري حذرًا.
- امزج الموز بشكـــل سليم مع الأطعمة الأخرى.
- ينصح أخصائيو الغدد الصمـــاء وخبراء التغذية بتناول الفاكهة الاستوائية بشكـــل مـــنفصل، بدلاً مـــن تناواليةا فــي شكـــل حلويات، وكعك، وسلطات، وآيس كريم، إلخ.
- يمكنك مزج الفاكهة مع الحمضيات الطازجة والمخللات والكيوي وبعض التوت.
- بمساعدة الخلاط، يمكنك صنع العصائر مـــنها (ببدون بالاضافة لذلك الحليب والسكر).
تناول الموز الناضج، جدير بالذكر تحتوي الفاكهة الخضراء علــى كمية عديدة مـــن النشا الــذي ينبض بالجسم، لكن الموز المجفف غير مـــناسب، لأنه بسبب تبخر الرطوبة، يزداد المؤشر الجلايسيمي لكـــل 100 جرام، ممـــا يسمح يتم استخدام الفاكهة فــي داء السكري.
يمكنك أنه تستهلك الموز العودةي أو مطبوخ أو علــى البخار.
قبل 30 دقيقة مـــن تناول وجبة خفــيفة ، يمكنك شرب كوب مـــن المـــاء لتسريع العملية التمثيل الغذائي لديك.
لوجبة واحدة لا ينصح بتناول كل الفواكه.
قسّمها إلــى ثلاثة أجزاء واستهلكها خــلال النهار.
لا يؤكـــل الموز علــى معدة فارغة.
يُنصح بتناول جرعة أقل مـــن الكربوهيدرات وأكثر فائدة لمرض السكري قبل ساعتين مـــن تناول وجبة خفــيفة.
تناول الفاكهة الحلوة فــي الصباح، عندمـــا يحدث الجسم لا يزال لديه القدرة علــى تنظيم إطلاق حاد للكربوهيدرات والجلوكوز.
اليةة يمكن أنه يضر الموز
- يمكن لمرضى السكر الــذين يعانون مـــن الشكـــل المحدود المستقل عن الأنهسولين أنه يأكـــلوا الموز بأمـــان، ولكن لا يسيئون استخدامه.
- يمكن أنه تؤدي عدة قطع مـــن الفاكهة التــي ترتكز علــى الأنهسولين يوميًا إلــى تفاقم الحالة الصحية بشكـــل كبير، جدير بالذكر سيؤدي الإطلاق الحاد للجلوكوز والفركتوز إلــى زيادة حرجة فــي مستويات السكر فــي البلازمـــا.
- قد تظهر أعراض ارتفاع السكر فــي الدم:
- الشعور المستمر بالجوع والــذي سيؤدي إلــى تناول الطعام الفوضوي أثناء النهار.
- الجفاف والعطش اللذان لا يشبعان حتى بكميات عديدة مـــن المـــاء (أكثر مـــن 5 لترات فــي حيث اليوم).
- بوليوريا (رحلات متكررة إلــى الحمـــام، بمـــا فــي ذلك فــي الليل).
- ضعف الكـــلى، ممـــا يؤدي إلــى تراكم السوائل فــي الجسم وتكوين الوذمة.
- اعتلال الأوعية الدموية، علــى خلفــية المعاناة مـــن الكـــلى، ينتهك الدمـــاغ والجهاز العصبي المركزي المحيطي.
- بطء التئام الجروح وتشكيل تقرحات وتشققات فــي الجلد.
- جفاف الجلد والأغشية المخاطية.
- تفاقم أمراض الحساسية الجهازية.
- بسبب زيادة خطر الإصابة بمرض السكري، يمـــنع الأطباء المرضى مـــن تناول الموز مع:
- داء السكري مـــن النوع الأول الأقل انتشارًا
- السمـــنة بمختلف أنهواعها.
- القصور الكـــلوي أو الكبدي.
- تصلب الشرايين
- أمراض الجهاز القلبي الوعائي وتدفق الدم.
- انتهاك بنية الأنهسجة (ضعف الالتئام، والميل إلــى التهاب الجلد، ومـــا إلــى ذلك).
الجرعة المثلى لمرضى السكر هي 1-2 جزء فــي الأسبوع، ولا ننسى أنه ثـــمرة واحدة ضروري أنه تقسم إلــى عدة أجزاء.
يحتوي الموز علــى مؤشر جلايسيمي معتدل، لذا ضروري استخدامه فــي نظام غذائي لمرضى السكري.
مـــن المهم التحكم فــي كمية الفاكهة التــي يحصل تناواليةا ومراقبة استجابة الجسم ولا تنسى قياس السكر بانتظام.