الصحة والجمال

مشروبات ساخنة لعلاج التهاب الحلق

بالبالاضافة لذلك إلــى تقليل خطر الإصابة بعــدوى الجيوب الأنهفــية ، تساعد السوائل فــي تنظيف الأغشية المخاطية والحفاظ علــى تدفق المخاط ، وقد تساعد المشروبات الدافئة فــي تقليل السعال. يحصل ذلك عن الية تلطيف الحلق ، وغالبًا مـــا يُنصح بتجربة السوائل الدافئة والباردة معًا لاستخراج أيهمـــا يعمل مع الشخص المصاب بالتهاب الحلق (بالإنجليزية: التهاب الحلق 
وتجدر الإشارة إلــى أنه مـــن الأمر إلزامي تجنب شرب السوائل شديدة السخونة ، والاكتفاء بالمشروبات الساخنة. هذا لأنه المشروبات الساخنة قد تؤدي إلــى تفاقم تهيج الحلق. إذا استمر التهاب الحلق لأكثر مـــن بضعة الأيام ، أو إذا كنت تعاني مـــن ألم شديد ، فمـــن المهم أنه ترى طبيبك. تجد هناك العديد مـــن الأشياء التــي يمكنك القيام بهـــا لتخفــيف التهاب الحلق و تسهيل العملية الشفاء. المـــاء اختيار متميز لتخفــيف التهاب الحلق ،] تشمل الاختيارات الأخرى التــي ضروري وضعها فــي الاعتبار مـــا يلي:

مشروب الليمون الدافئ: مشروب الليمون الدافئ هـــو مشروب شائع ، ولكن علــى الرغم مـــن شعبيته ، لا يوجد دليل قاطع علــى أنه شاي الليمون يساعد فــي تخفــيف التهاب الحلق ،  يعد استخدام مشروب الليمون موضع ترحيب شعبي. نظرًا لاحتوائه علــى النسبة عفيه مـــن فــيتامين ج ، فقد اهتم الناس يتم استخدام فــيتامين ج للتخفــيف مـــن نزلات البرد مـــنذ الأربعينيات ، ولكن حتى حيث اليوم ، لا تزال نتيجة التجارب السريرية مختلطة ، [5] المـــنشورة فــي قاعدة الــبيانات كوكرين للعديد مـــن الدراسات فــي تشير مجلة Systematic ومراجعة 2000 إلــى أنه تناول فــيتامين C قد يقصر المدة نزلات البرد ، لكن مـــن المهم ملاحظة أنه هذا لم يثبت حتى حيث اليوم.

الشاي الأسود الدافئ: قد يساعد كوب الشاي الأسود الدافئ وليس الساخن (كاميليا سينينسيس) علــى تهدئة التهاب الحلق. بمـــا أنه الشاي الأسود يحتوي علــى مـــادة التانين ، وهي مـــادة تساعد فــي تقليل تورم الأنهسجة ، يمكن استخدام الشاي الأسود المركز كغسول للفم عدة مرات فــي حيث اليوم.

النعناع: (بالإنجليزية: Peppermint) ؛ يحتوي النعناع علــى المـــنثول (بالإنجليزية: Menthol) ، والــذي يمكن أنه يساعد فــي ترقيق المخاط وتسكين التهاب الحلق والسعال. للنعناع أيضًا خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للبكتيريا ومضادة للفــيروسات ، ممـــا قد يساعد فــي تعزيز العملية الشفاء فــي العملية الجسم. ، [10] ووفقًا لمراجعة نُشرت فــي The Phytotherapy Research Journal فــي عام 2006 ، والتــي درست التأثيرات المسكنة لزيت النعناع ومكوناته فــي الجهاز التنفسي للإنسان ، فإن الأبحاث البشرية علــى أوراق النعناع محدودة ، ولا توجد تجارب تبحث فــي آثار شاي النعناع مع الأدلة السريرية ، لذلك لا تزال تجد هناك حاجة لمزيد مـــن محاولة البحث لفهم آثاره.

الزنجبيل: (بالإنجليزية: Ginger) ؛ تشير نتيجة دراسة نُشرت فــي مجلة East African Journal of Medicine فــي عام 2002 إلــى أنه مستخلص جذر الزنجبيل قد يحتوي علــى مركبات ذات خصائص مفــيدة ، [12] جدير بالذكر أنه اليةا خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للالتهابات قد تساعد فــي ذلك. تخفــيف التهاب الحلق. [3] الحلبة: ((بالإنجليزية: Fenugreek) ، مراجعة نشرت عام 2018 فــي مجلة الجمعية السعودية للعلوم الزراعية تشير إلــى أنه الحلبة قد تساعد فــي تخفــيف نزلات البرد والتهاب الشعب االيةـــوائية والإنفلونزا والتهاب الجنبة. إنها رئة وبطانة الجسم. باستثناء التهاب الجهاز التنفسي (النزلات) والتهاب الجيوب الأنهفــية والالتهاب الرئوي والتهاب الحلق والتهاب الحلق ، [13] ولكن لم تؤكد أي دراسات علمية فعاليته فــي هذا الصدد.

زر الذهاب إلى الأعلى