علاج السمـــنة وزيادة الوزن – Twice

علاج السمـــنة:
5 تقنيات لمـــنع زيادة الوزن
تعد السمـــنة مشكـــلة شائعة جدًا جدير بالذكر أصبحت أكثر انتشارًا بين الناس نتيجة لنمط الحياة المستقرة. مـــن المهم فهم الاختيارات العلاجية المتاحة لمكافحة السمـــنة. يمكن السيطرة علــى السمـــنة مـــن خــلال التغييرات الغذائية وتغيير نمط الحياة ، ولكن بمجرد أنه تصبح غير قابلة للإدارة ، ضروري أنه تفكر فــي الاختيارات الجراحية. وفقًا لالموقع الالكتروني “onlymyhealth” ، تحدث مـــناقشة أنهواع اختيارات العلاج التــي قد يستخدمها الشخص لعلاج السمـــنة وتقليل نمو الوزن فــي هذه الدراسة.
تجد هناك خمس طرق مختلفة لعلاج السمـــنة
1. النظام الغذائي
يبدأ الناس فــي تناول المزيد مـــن الوجبات السريعة كمـــا أنهم يميلون إلــى تناول المزيد مـــن الأطعمة المقلية وتناول المزيد مـــن الوجبات السريعة تسبب زيادة فــي الكربوهيدرات والدهـــون لدرجة أنها تبدأ فــي التراكم علــى جدران الأمعاء. بمرور الظل ، ينتج عن هذا مجموعة مـــن المشكـــلات الصحية بالبالاضافة لذلك إلــى زيادة الوزن.
تساعد الرومـــانسية حبوب الكاملة والوجبات الغذائية الغنية بالألياف علــى تقليل مخاطر الإصابة بأمراض مرتبطة بمتلازمة التمثيل الغذائي والسمـــنة. بالبالاضافة لذلك إلــى ذلك ، فإنه يتحكم فــي ضغط الدم ومرض السكري مـــن النوع 2 ومستويات السكر فــي الدم. ومع ذلك ، لا تتخلى عن نظامك الغذائي أو تتوقف عن تناول الطعام مرة واحدة. يمكن أنه يحدث اليةا تأثير سلبي علــى الفور علــى صحتك وعمليات جسمك.
2. الأدوية الالمستخدمينة لإنقاص الوزن
عندمـــا تكون الإجراءات أو التدريبات الروتينية غير فعالة فــي السيطرة علــى الوزن ، قد يصف الطبيب أدوية إنقاص الوزن كاليةة بسيطة للعلاج لإنقاص الوزن أو التغلب علــى السمـــنة. تجد هناك سيناريوهان يستدعيان استخدام أدوية السمـــنة:
جرب الشخص نظامًا غذائيًا وممـــارسة الرياضة ، لكن لم ينجح أي مـــنهمـــا.
قد تصبح الأدوية أمر إلزامية إذا كنت تعاني مـــن زيادة الوزن.
تشمل أدوية السمـــنة التــي يحصل استخدامها جنبًا إلــى جنب مع التعديلات الغذائية لتحسين فعفيه الدواء. قد تسبب آثارًا جانبية غير سارة بمـــا فــي ذلك انتفاخ البطن أو البراز الدهني أو مشاكـــل الأمعاء. بأي ثـــمـــن ، تجنب تناول العديد مـــن هذه الأدوية بدون استشارة الطبيب.
3.الجراحة
قد يخضع الشخص لالعملية إنقاص الوزن ، والتــي يشار إليها العودةةً باسم جراحة السمـــنة ، للتخلص مـــن الوزن الزائد أو السمـــنة. ينصح بهذا فقط لأولئك المعرضين لخطر الإصابة بمرض خطير نتيجة وزنهم. يحصل إجراء هذا النوع مـــن الجراحة لتقليل مخاطر الإصابة بمرض السكري مـــن النوع 2 ، والنوبات القلبية ، ومتلازمة التمثيل الغذائي ، ومـــا إلــى ذلك عن الية إزالة مـــنطقة معينة مـــن المعدة أو الأمعاء الدقيقة جدير بالذكر يوجد تراكم مفرط للدهـــون.
4. العلاج بااليةرمونات
كثيرًا مـــا يستخدم هذا الإجراء فــي تكلة متنوعة مـــن العلاجات للتحكم فــي العمليات الجسدية والتغيرات االيةرمونية المختلفة. يتلقى الأشخاص الــذين يعانون مـــن السمـــنة بسبب التغيرات االيةرمونية فــي أجسامهم العلاج االيةرموني. بالبالاضافة لذلك إلــى ذلك ، يحصل إجراؤه بعــد جراحة السمـــنة لأنه الإجراء يغير مستويات هرمون الجسم. هذا العلاج يوازن االيةرمونات ويهدئها. قد يحدث الجمع بين بعض االيةرمونات استراتيجية ناجحة لمكافحة السمـــنة.
5. الرياضة
فــي الأساس ، يشير هذا إلــى الإجراءات الروتينية والتدريبات التــي يمكن أنه تساعد فــي حرق السعرات الحرارية. يحدث لدى الشخص احتمـــفيه أكبر لحرق سعرات حرارية إضافــية مـــن جسده إذا كان أكثر نشاطًا. يحتاج الشخص البدين إلــى سعرات حرارية أقل مـــن الشخص الطبيعي للحفاظ علــى وزنه. مـــن أجل تصنيع الطاقة ، يخزن الجسم الدهـــون.
ضروري القيام بمجموعة قليل مـــن التمـــارين التــي هي جزء مـــن العلاج بالتمـــارين الرياضية كـــل يوم. هذا يشمل-
السباحة والمشي السريع
استخدام السلالم أشهر مـــن المصاعد.
المشي مسافات قصيرة سيرا علــى الأقدام
العمل المـــنزلي المـــنتظم
شارك فــي تمـــارين بدنية أو غيرها مـــن أنهشطة إنقاص الوزن.
بمرور الظل ، كـــل هذه الأشياء يمكن أنه تحسن بشكـــل كبير مـــن اللياقة البدنية وتقليل الدهـــون. مـــن خــلال القيام بذلك ، يمكنك أيضًا تقليل الفرصتك فــي الإصابة بالأمراض والمشكـــلات الصحية المرتبطة بالسمـــنة.