اليةة علاج إلتهاب الحلق – Twice
المشروبات العشبية مفــيدة لالتهاب الحلق
إن شرب أنهواع مختلفة مـــن المشروبات العشبية قد يساعد فــي تهدئة التهاب الحلق ؛ ويحصل ذلك عن الية تقليل الألم أو تقليل الالتهاب أو إزالة البكتيريا ولكن مـــن المهم ملاحظة أنه علــى الرغم مـــن وجود بعض الأعشاب الشائعة ، إلا أنه علمي لا تزال تجد هناك حاجة لدراسات لإثبات فعاليتها وسلامتها لاستخدامها ، لذلك مـــن الأمر إلزامي استشارة الطبيب قبل استخدام النباتات العشبية ، كمـــا ذكرنا سابقًا ومـــن بين هذه الأعشاب مـــا ذكرناه.
الأطعمة التــي تعمل علــى التهاب الحلق
مـــن المهم ملاحظة أنه علــى الرغم مـــن أنه العديد مـــن النباتات العشبية يمكن أنه تخفف التهاب الحلق ، كمـــا ذكرنا سابقًا ، لا يزال تجد هناك نقص فــي محاولة البحث العلمي الــذي يثبت فعاليتها وسلامتها الغذاء للألم ، نذكر مـــا يلي :
نصائح لتخفــيف التهاب الحلق بغض النظر عن سبب التهاب الحلق ، يمكن لبعض استراتيجيات الرعاية المـــنزلية أنه تساعد فــي تخفــيف بعض أعراض التهاب الحلق. ومـــن بينها مـــا يلي:
يساعد مرق الدجاج الدافئ علــى تليين مخاط الجيوب الأنهفــية ؛ [17] الثوم: يحتوي الثوم علــى الأليسين ، الــذي الية خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات والفــيروسات ، [17] كمـــا هـــو موضح فــي دراسة نشرت فــي مجلة Advances in Journal. أظهرت العلاجات فــي عام 2001 أنه تناول الثوم النيء يوميًا يمكن أنه يعزز المـــناعة ضد نزلات البرد والإنفلونزا. [18] الفلفل:
نصائح لتخفــيف التهاب الحلق بغض النظر عن سبب التهاب الحلق ، يمكن لبعض استراتيجيات الرعاية المـــنزلية أنه تساعد فــي تخفــيف بعض أعراض التهاب الحلق. مـــن بينها نذكر مـــا يلي: [19] [20] خذ قسطًا مـــن الراحة: الحصول علــى قسط كافٍ مـــن النوم والراحة أشهر. تجنب المواد المهيجة: مـــن الأشهر الابتالعودة عن أمـــاكن التدخين وتجنب المـــنظفات المـــنزلية التــي قد تهيج الحلق. تناول الأطعمة الباردة أو اللينة: مـــن الأشهر تناول الأطعمة الباردة والناعمة لتقليل تهيج الحلق. تناول رقائق الثلج أو المستحلبات: قد يساعد امتصاص رقائق الثلج أو أقراص الاستحلاب فــي تخفــيف الألم والسعال مـــن التهاب الحلق. [
ولتهدئة التهاب الحلق والسعال ، يحتوي النعناع أيضًا علــى خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للبكتيريا ومضادة للفــيروسات ، والتــي قد تساعد فــي تعزيز العملية شفاء الجسم ، [10] ووفقًا لمراجعة عام 2006 المـــنشورة فــي Phytotherapy Research ، التأثيرات المسكنة لزيت النعناع ومكوناته قيد الدراسة. فــي الجهاز التنفسي البشري ، يقترح أنه الأبحاث البشرية علــى أوراق النعناع محدودة ، ولا توجد تجارب إكـــلينيكية التحــقق فــي آثار شاي النعناع ، لذلك لا تزال تجد هناك حاجة لمزيد مـــن محاولة البحث لفهم آثاره. [11] الزنجبيل: (الإنجليزية: الزنجبيل) ؛ اقترحت نتيجة دراسة نُشرت فــي مجلة إيست أفريكان جورنال أوف ميديسين عام 2002 أنه مستخلص جذر الزنجبيل قد يحتوي علــى مركبات ذات خصائص مفــيدة ، [12] نظرًا لخصائصها المضادة للبكتيريا والالتهابات. .