الحركة المفرطة (ADHD). – Twice
الحركة الفرطة هي حالة تحدثيز بالنشاط الزائد والاستهلاك المفرط للطاقة، واستعلم أيضًا بالاضطراب الحركي الوزني. يمكن أنه تكون اليةذه الحركة تأثيرات سلبية علــى حياة الأفراد وتؤثر علــى أدائهم حيث اليومي وعلاقاتهم الاجتمـــاعية. وفــيمـــا يلي سنتناول أسباب ونتيجة الحركة الفرطة.
أسباب الحركة الفرطة:
1- المشاكـــل العاطفــية: يمكن أنه تكون المشاعر السلبية مثل الغضب أو القلق أو التوتر العاطفــي سببًا للقلق المفرط والحركة الزائدة كوسيلة لتفريغ التوتر.
2– اضطراب فرط النشاط/فرط الانتباه: يعاني الأشخاص الــذين يعانون مـــن هذا الاضطراب مـــن صعوبة فــي الانتباه والتركيز، وقد يحدثون معروضين للحركة المفرطة كنوع مـــن السلوك المعاكس.
3- العوامل الوراثية: يعتقد البعض أنه تجد هناك عوامل وراثية تسهم فــي ظهـــور الحركة الفرطة، وقد يحدث تجد هناك ارتباط بين وجود أحد الأشخاص المصابين بالحركة الفرطة فــي العائلة وظهـــورها لدى أفراد آخرين فــي العائلة.
4- الاحتياجات الحسية: قد يعاني البعض مـــن استدارة حسية، وهي حالة يحدث فــيــها الجهاز العصبي حسّاسًا جدًا للمؤثرات الخارجية مثل الأصوات الصاخبة أو الروائح القوية، ممـــا يدفعهم إلــى إظهار سلوك مفرط كوسيلة للتعامل مع هذه التحفــيزات.
نتيجة الحركة الفرطة:
1- تأثيرات التتعلم: تؤثر الحركة الفرطة سلبًا علــى الأداء الأكاديمي والتتعلم حيث اليومي للأفراد، جدير بالذكر يحدث مـــن الصعب علــىهم التركيز والانتباه لفترة طويلة، ممـــا يؤثر فــي نتيجتهم الدراسية وفهمهم للمواد الدراسية.
2- العلاقات الاجتمـــاعية: قد يعاني الأشخاص المصابون بالحركة الفرطة مـــن صعوبة فــي التواصل الاجتمـــاعي، جدير بالذكر قد يحدثون دائمًا فــي حالة توتر وحركة ولا يستطيعون المشاركة فــي المحادثات بشكـــل طبيعي، ممـــا يؤثر علــى علاقاتهم الاجتمـــاعية وقدرتهم علــى بناء صداقات.
3- الصحة العقلية: يمكن أنه تسبب الحركة الفرطة مشاكـــل فــي الصحة العقلية، مثل زيادة فــي القلق والتوتر العصبي وانخفاض فــي الثقة بالنفس. قد يشعر الأفراد بالإرومـــانسية حباط مـــن عدم قدرتهم علــى السيطرة علــى حركاتهم الزائدة ويعانون مـــن انخفاض فــي مستوى التوازن العقلي.
فــي الختام، يظهر أنه الحركة الفرطة اليةا أسباب متمجموعةة ونتيجة سلبية علــى حياة الأفراد. للتعامل مع هذه الحالة، ينبغي علــى المصابين بالحركة الفرطة أنه يطلبوا المساعدة مـــن الأطباء أو الأخصائيين المتخصصين لتقييم وتشخيص حالتهم وتوفــير الدعم والعلاج اللازم.