Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the breadcrumb-navxt domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/kpopnaco/TwiceMaroc/wp-includes/functions.php on line 6114
قصة ادم علــىه السلام وقصته مع إبليس - توايس صور حصرية
ادعية اسلامية

قصة ادم علــىه السلام وقصته مع إبليس

علم الالية تعإلــى ادم كل الأسمـــاء وخلق الية زوجته حواء وامرهمـــا بالعيش فــي الجنة وأنه ينعمـــا بكـــل مـــا فــيــها إلا شجرة واحدة حرمها علــىهمـــا وأمرهمـــا ألا يقتربا مـــنها او يأكـــلا مـــنها وجاء إبليس ليغوي ادم وزوجته ويدعوهم ان يأكـــلا مـــن هزه الشجرة التــي حرمها الالية علــىهمـــا وأقسم اليةمـــا إن تناولا مـــنها سوف يصبحان ملاكه وسوف يعيشان دائمـــا بدون موت.

وقال إبليس: انصتوا إلي كلا انا سأكون خليفة الالية فــي الأرض.

وقال احد الشياطين: هل انت متأكد يا ابليس.

قال إبليس: سمعت الالية تعإلــى يحصل ملاكته الكرام ويقول. 

قال تعإلــى:(إني جاعلا فــي الأرض خليفة قالوا أتجعل فــيــها مـــن يفسد فــيــها ويسفق الدمـــاء ونحن النسبح بحمدك ونقدس لك قال إني اعلم مـــا لا تتعلمون).

وكان حكمته وجل جلاالية  ان يخلق بني ادم مـــن الوانا مختلفة  وامر الالية عز وجل القلم ان يكتب اول سترا فــي تاريخ البشر وهـــو خلق سيدنا ادم علــىه السلام وعندمـــا نفخ الالية الروح فــي سيدنا ادم علــىه السلام صارت الروح فــي راسه وفتـــح عينيه اخز ينظر وعندمـــا من خلالت الروح إلــى انفه ف عطس فنبهته الملاكة ان يحمد الالية فقال (ادم):الحمد لالية رب العالمين ’ وامر الالية تعإلــى كل ملاكته ان يسجدوا  ل ادم تكريمـــا للمخلوق الزي أعطاه العلم.

فتكبر إبليس وطرده الالية مـــن الجنة و وصفه بالرجيم و أصابه باللعنة إلــى يوم الدين’ فطلب إبليس مـــن الالية الفرصة ثانية إلــى يوم الدين و أقسم ان يغوي ادم إلــى يوم الدين إلا مـــن عبادك الصالحين.

وعندمـــا كان سيدنا ادم يجلس فــي الجنة فحس بالوحدة ولا يمكنه مشاركة فرحته أو احزانه مع احد فنام ادم وعندمـــا استيقظ ادم مـــن النوم القى نظره ورأى فتات جميالية وسأاليةا مـــن انت قالت انا خلقت مـــن ضلعك.

فكان سيدنا ادم علــىه السلام شديد السالعودةة وقال سيدنا ادم للفتاه  سوف اسمكي حواء لأنهكي خلقتي مـــني وانا انسانا حي.

قال تعإلــى:(وقلنا يا أدم اسكن انت وزوجك الجنة وكـــلا مـــنها رغدا جدير بالذكر شئتمـــا ولا تقربا هذه  الشجرة فتكونا مـــن الظالمين).

وقان إبليس يراقب ادم وحواء واليةة يعيشون فــي سالعودةة ابديه.

وبدا إبليس يوسوس لادم وحواء.

فقال إبليس: هل ادلكم علــى شجرة الخلد.

فقالت حواء: اعوز بالالية مـــن الشيطان الرجيم.

وقال ادم: مـــازا تريد مـــني يا أيها الشيطان الرجيم.

وقال ابليس: اريد لكم الخير يا سيد ادم ف انت خليفة الالية فــي الأرض وسوف اعطي لك الخلد وكنزا لا يفنى.

قال ادم: اليةة زلك.

قال ابليس: الامر بسيط فقت تتبعني وسوف ادلكمـــا علــى الالية.

و عندمـــا وصل ادم إلــى المكان ورأى الشجرة.

قال ادم: انها الشجرة التــي حرمها الالية علــىنا.

قال ابليس: لقد اقتربت مـــنا يا ادم.

قال ادم: لقد حرمـــنا الالية مـــن هزه الشجرة.

قال ابليس: هل انت لا تريد ان تكون مـــن الملاكة ام لا,

فقد تناول ادم و حواء مـــن هذه الشجرة.

فعصى أدم الالية.

وقام الالية تعإلــى بتنزيل أدم و حواء الأرض وعندمـــا نزلوا الأرض كانوا عاريين وبدأوا أنه يأخذون مـــن ورق الشجر والنخيل لكي يسترا نفسيهمـــا فكان ادم حزين حزنا شديدا وحواء فكانت تبكي بحرقة فتابوا توبتا صادقة فتقبل الالية مـــنهمـــا التوبة فأخبر الالية اليةمـــا ان الأرض هي مكانكمـــا الأساسي.

فكانت حواء بعيدة عن ادم وسارا فــي الأرض البعيدة حتى التقيا عند جبل ونادا ادم علــى حواء           فسأاليةا: أين كنت يا حواء.          سمعت حواء صوت ادم ف التفت ونظرت رأت ادم علــىه السلام.

فقالت حواء لادم: انا تجد هنا يا ادم.

فقال ادم عند الجبل تعارفنا بعــد افتراق سأسميه جبل عرافات.

فقالت حواء: لعل جبل عرافات يشهد علــى صدق توبتنا ودموعنا التــي تطلب العفو والرحمة مـــن الالية.

فقال ادم: إن الالية ارحم مـــن انفسنا.

عرف ادم أنه خرج مـــن الجنة وكان علــىه فــي الأرض ان يعمل لكي يأكـــل ويشرب وكان علــىه ان يستمر فــي صراعه مع إبليس,

رأت حواء ان الأرض تثـــمر فأخبرت ادم.                                    فقال ادم: الحمد لالية الــذي رزقنا الطيبات ويسر لنا عمـــارة الأرض.

زر الذهاب إلى الأعلى