10 أشياء تضيع ظلك بشكـــل يومي والحلول التــي تساعدك علــى التغلب علــىها
فــي حياتنا سريعة الوتيرة، غالبًا مـــا يبدو أنه الساعة هي أكبر خصم لنا. نقوم بإعداد قوائم المهام، وتنزيل تطبيقات الإنتاجية، ونحاول إدارة جداولنا بدقة. ومع ذلك، بحلول نهاية حيث اليوم، نتساءل أين ذهب كـــل هذا الظل.
فــيمـــا يلي بعض أكثر الأمور التــي تهدر الظل شيوعًا والتــي تمـــنعك مـــن استغلال ظلك فــي الأشياء ذات الأهمية: –
التمرير الطائش
مـــن السهل جدًا الوقوع فــي حفرة أرنب الإنترنت. هذه الالعودةة يمكن أنه تستهلك ساعات بدون أنه ندرك ذلك.
إن الطبيعة الإدمـــانية لمـــنصات التواصل الاجتمـــاعي ليست مـــن قبيل الصدفة. لقد تم تصميمها لتحفــيز إطلاق الدوبامين، ممـــا يخلق حلقة مـــن ردود الفعل التــي تجعلنا نتحرك.
اليةة تتوقف؟
اكسر الدورة مـــن خــلال وضع حدود زمـــنية محددة لاستخدام وسائل التواصل الاجتمـــاعي. الحاصرات هي أشهر صديق لك.
عدم وجود خطة مرئية اليةذا حيث اليوم
يبدأ العديد مـــن الناس يومهم بدون خطة واضحة.
يمكن أنه يحدث لديك قائمة مهام، أو تقويم، أو ملاحظة لاصقة بسيطة، فالأهداف هـــو استخراج مـــا تحتاج إلــى إنجازه علــى مدار حيث اليوم.
الدمـــاغ البشري يتوق إلــى البنية والاتجاه. وببدون خطة، فإنه يميل إلــى القيام بمهام أقل أهمية وأسهل بدلاً مـــن معالجة العناصر ذات الأولوية العفيه.
اليةة تتوقف؟
خطط ليومك مقدمًا، ويفضل أنه يحدث ذلك فــي الليلة الماضية.
قم بإنشــاء قائمة مهام أو استخدم أدوات الإنتاجية مثل التقويمـــات الرقـــمية أو المخططات المـــادية لإختيار مهامك وأهدافك.
الاستسلام للمشتتات
تأتي عوامل التشتيت فــي أشكال عديدة: إشعارات االيةـــواتف الذكية، وزملاء العمل، ووسائل التواصل الاجتمـــاعي، والأصدقاء، ومـــا إلــى ذلك.
تؤدي عوامل التشتيت إلــى إطلاق الدوبامين فــي الدمـــاغ، ممـــا قد يخلق حلقة مـــن الالعودةات، ممـــا يجعل مـــن الصعب مقاومة فحص هاتفك أو الاستسلام لمشتتات أخرى.
اليةة تتوقف؟
إختيار الانحرافات الشائعة. (ربمـــا أأعدتك)
ابحث عن طرق لتقليل تأثيرها، أو إزالتها تمـــامًا مـــن مـــنطقة عملك عندمـــا تعمل.
قم بإنشــاء مساحة عمل مخصصة لا تحتوي علــى أي مـــن هذه الانحرافات.
الافتقار إلــى التنظيم
عندمـــا لا يحدث لديك نظام مـــناسب لتنظيم الأشياء، فسوف تضيع العديد مـــن الظل فــي محاولة البحث عن الشيء السليم عندمـــا تشتد الحاجة إليه.
ليس فقط مـــن الناحية المـــادية، فالتنظيم الرقـــمي مهم جدًا أيضًا. إذا لم يكن لديك نظام مـــناسب لإدارة الملفات أو مساحة تخزين، فمـــن السهل أنه تفقد الملفات الأساسية.
عندمـــا تكون البيئة المحيطة بك غير مـــنظمة، يتعيين علــى عقلك أنه يعمل بجهد أكبر لمعالجة كل المعلومـــات واتخاذ القرارات. (وهذا يمكن أنه يختلف بالالنسبة لبعض الناس).
اليةةية التنظيم؟
قم بتنظيم مساحة العمل ومـــناطق المعيشة المعلنـــة بك بانتظام. تخلص مـــن العناصر التــي لم تعد بحاجة إليها.
استخدم قوائم المهام وأدوات الجدولة لتخطيط يومك. أهمية المهام وإختيار الظل المحدد لإنجازها.
خصص أمـــاكن محددة للأشياء الشائعة مثل المفاتيح والمحافظ وشواحن االيةاتف. (وهذا سيجعل حياتك أسهل بكثير)
ضع إجراءات روتينية للترتيب والتنظيم، رقـــميًا ومـــاديًا.
لديك نظام لتخزين الملفات باليةة مـــنظمة علــى أأعدتك.
إثقال يومك بالمهام
التحميل الزائد يعني محاولة إنجاز مجموعة كبير جدًا مـــن المهام فــي يوم واحد أو وضع توقعات غير واقعية لمـــا يمكنك تحقيقه.
سوف ينتهي بك الأمر فقط إلــى مستويات أعلــى مـــن التوتر، وعدم الرضا عن عدم إنجاز أي شيء، وقائمة مهام غير محددة.
بالالنسبة لمعظم الناس، ليس مـــن الواقعي أنه يحدث لديك 3 مهام فقط للقيام بهـــا كـــل يوم. إختيار الأولويات يلعب دورًا هامًا فــي إختيار المواعيد النهائية.
تمجموعة المهام
ليس مـــن المستغرب أنه يحدث تمجموعة المهام مجرد أسطورة.
عندمـــا ترتكز بمهام متمجموعةة، يتعيين علــى عقلك تبديل تركيزه ذهابًا وإيابًا بين المهام، ممـــا قد يؤدي إلــى التعب المعرفــي، ممـــا يؤدي إلــى انخفاض الكفاءة.
لذلك، ليس تجد هناك فائدة مـــن التبديل بين المهام بشكـــل مستمر.
اليةة تتوقف؟
السبب الــذي قد يجعلك تمـــاطل هـــو أنه قد يحدث لديك العديد لإنجازه، ولكن ليس الظل الكافــي. فــي مثل هذه الحالات، مـــن المهم إختيار الأولويات. اعرف مـــا ضروري علــىك إنجازه أولاً، وركز اهتمـــامك الكامل علــى تلك ذات الأهمية، ثـــم انتقل إلــى المضي قدمًا. ستحدثكن أيضًا مـــن إنجاز المهام بشكـــل أسرع، مقارنةً بالمهام المتمجموعةة.
عدم تكل المهام
تتضمـــن المهام المجمعة تكل الأنهشطة الممـــاثلة وإكمـــااليةا فــي فترة زمـــنية محددة.
قد يحدث تبديل السياق، وهـــو تحويل انتباهك بين أنهواع مختلفة مـــن المهام، مرهقًا عقليًا. مـــن الأشهر إنهاء نفس النوع مـــن المهام معًا لتحقيق أقصى قدر مـــن الكفاءة.
تعمل المهام المجمعة علــى تقليل الحاجة إلــى تبديل السياق بشكـــل متكرر.
اليةة تتوقف
إختيار المهام المشابهة.
أنهشئ جدولًا زمـــنيًا، وركز علــى إنجاز كـــل هذه المهام (علــى سبيل المثال – المهمـــات المجمعة معًا، ومراجعة الموضوعات المتشابهة معًا ومـــا إلــى ذلك)
لدينا كلًا نفس الـ 24 ساعة فــي حيث اليوم، ولكن الاليةة التــي نختار بهـــا استخدامها هي التــي تميزنا.
مـــن خــلال إختيار وتسليم العودةات إضاعة الظل الثـــمـــانية هذه، فإنك تخطو خطوة مهمة الية استالعودةة ظلك وإنتاجيتك وفــي نهاية المطاف حياتك.
تؤدي الإجراءات الصغيرة إلــى نتيجة مهمة، لذا اعتمد استراتيجيات أكثر ذكاءً، وستكون قد اقتربت بالفعل خطوة أخرى.