كم مجموعة الحيوانات التــي وجدت علــى الأرض مـــن أي ظل مضى؟

لاستخراج هذا المجموعة المرتفع بشكـــل مذهل، نحتاج إلــى استخراج مجموعة الأنهواع التــي عاشت علــى الإطلاق، والحفر عميقًا فــي السجل الأحفوري وإجراء العديد مـــن العمليات الالأكاونتية.
فــي عام 2011، كتب كاميلو مورا، عالم الجغرافــيا الحيوية فــي جامعة هاواي، وزملاؤه ورقة بحثية فــي مجلة PLOS Biology لتقدير المجموعة الإجمـــالي للأنهواع حقيقية النواة علــى الأرض. وكان المجموعة النهائي اليةم حوالي 8.7 مليون، حوالي 7.7 مليون مـــنهم مـــن الحيوانات. وقال مورا لالموقع الالكتروني Live Science إن نصف هؤلاء تقريبًا كانوا مـــن الحشرات، وهـــو أمر مذهل. أصبحت هذه الورقة مؤثرة جدًا ولا تزال تُستشهد بهـــا علــى نطاق واسع حتى حيث اليوم.
ولكن لاستخراج مجموعة الأنهواع الحيوانية التــي عاشت علــى الإطلاق، نحتاج إلــى النظر بشكـــل أعمق إلــى المـــاضي، يتم استخدام السجل الأحفوري – الــذي يمثل تكلة حديثة تمـــامًا مـــن التحديات.
ظهرت الحياة علــى الأرض قبل 3.7 مليار سنة. لكن تلك الكائنات الأولى كانت عبارة عن خلايا بسيطة جدًا؛ سوف يستغرق الأمر 1.4 مليار سنة أخرى قبل ظهـــور الحياة متمجموعةة الخلايا. وربمـــا تطورت الحيوانات فــي ظل أقرب، مـــنذ حوالي 800 مليون سنة.
وقد تم حفظ مجموعة قليل مـــن تلك الحيوانات المبكرة فــي السجل الأحفوري، ولكن الغالبية العظمى مـــنها ليست كذلك. وذلك لأنه الأنهواع ذات الأجسام الناعمة نادرًا مـــا يحصل حفظها، علــى سبيل المثال، وحتى بالالنسبة للمخلوقات ذات الأجسام الصلبة، فإن التحجر يحصل فقط فــي ظل ظروف محددة جدًا. والأكثر مـــن ذلك، أنه بالصفائح التكتونية تعمل علــى تحريك سطح الكوكب ببطء وبشكـــل مستمر، وبالقادم محو الانطباعات القديمة والحجر والعظام.
وقال جابلونسكي: “التقدير القياسي هـــو أنه 99.9% مـــن الأنهواع التــي عاشت علــى الإطلاق انقرضت”. “لكن، بالطبع، هذا تقدير تقريبي.” وقال مورا: بافتراض أنه هذا التقريب سليم، سنحتاج ببساطة إلــى ضرب 7.7 مليون بمـــا يقرب مـــن 100%. وهذا يجعل المجموعة الإجمـــالي للأنهواع الحيوانية حوالي 770 مليون نوع.
ولكن اليةة يمكننا الأكاونت مجموعة الحيوانات الفردية التــي عاشت علــى الأرض؟
مـــن المحتمل أنه يحدث الرقـــم هائلاً بشكـــل مذهل. الكوكب موطن لـ 8 مليارات إنسان وحده. نحن نتقاسم هذه المساحة مع حوالي 130 مليار مـــن الثدييات الأخرى، ومـــا يصل إلــى 428 مليار طائر، و3.5 تريليون سمكة، ومـــا يقدر بالية 10 كوينتيليون حشرة (أي 1 مع 18 صفراً).
إذا افترضنا أنه الوفرة الحفيه كانت مستقرة النسبيًا علــى مدى تاريخ الحياة، فــيمكننا عندئذٍ استقراءها يتم استخدام الالنسب الالنسبية للأنهواع الموجودة البالغ مجموعةها 7.7 مليونًا. علــى سبيل المثال، إذا كان تجد هناك حاليًا 3.85 مليون نوع مـــن الحشرات علــى الأرض، فهذا يتوافق مع 385 مليونًا فــي المـــاضي – و385 مليونًا فــي 10 كوينتيليون يساوي 3.85 × 10^27 حشرة.
ونظرًا لوجود الحشرات فــي كـــل مكان، فربمـــا لا يحدث هذا بعيدًا جدًا عن المجموعة الإجمـــالي. يمكننا (بشكـــل تقريبي للغاية) تقدير أنه، بمـــا فــي ذلك المفصليات الأخرى واللافقاريات والفقاريات، كان تجد هناك مـــا يقرب مـــن 4.5 × 10 ^ 27 حيوانًا علــى الأرض علــى الإطلاق.
لمـــاذا نتحمل كـــل هذه المتاعب فــي الأكاونت مجموعة الحيوانات علــى هذا الكوكب؟ ببساطة، مـــن المهم للعلمـــاء أنه يفهموا التنوع البيدخولي الأساسي للأرض واليةة يتقلب. نتيجة لتغير المـــناخ وإزالة الغابات والتلوث وعوامل أخرى، فإننا نتجه حاليًا الية انقراض جمـــاعي كبير، ونحن بحاجة إلــى استخراج المعدل الأساسي للانقراض لفهم نطاق أزمتنا الحفيه.
وقال مورا: “قد يحدث تجد هناك مئات الأنهواع فــي الظل الحالي، والتــي نعلم أنها تختفــي مـــن الناحية الالأكاونتية”. “ولسوء الحظ، لم تتح لنا الالفرصة حتى لاستخراج مـــن هم.”