آخر ساعة

اليةة تؤثر الالعودةات علــى شخصيتك؟ – Twice

اليةة تؤثر الالعودةات علــى شخصيتك؟

مقدمة:

فــي بداية الأمر ضروري علــىنا استخراج مـــا هي الالعودةات فــي الأساس؟أمور نقوم بهـــا مراراً وتكراراً أو(الالعودةة هي الشيء الــذي نقوم به تكراراًوبشكـــل مستمر).

الموضوع

مثال علــى المقدمة التــي استعلمـــنا علــىها سابقاً؛عندمـــا تذهب كـــل آذان إلــى المسجد لتصلى،وتفعل هذا كـــل يوم وبشكـــل مستمر فــي كـــل ظل مـــن أوقات الصلاة هذه الصلاة التــي قمت بهـــا مراراً وتكراراً  تسمى العودةة.هل يمكن فــي إحدى المرات أو الالأيام أو كـــل ظل مـــن أوقات الصلاة عند سمـــاعك المؤذن يؤذن ستذهب إلــى الصلاة حينها؟ومـــا هـــو يحدث شعورك أو إحساس أنه لم تقم تصلى؟ هذه الإجابات المقبلة هي مـــن وجهت نظري،ووجهات النظر تختلف مـــن شخص لآخر،إجابة السؤال الأول هـــو بالتأكيد سأذهب إلــى المسجد لأداء الصلاة وقبل الآذان بظل قليل سأشعر بالآذان وأذهب إلــى المسجد قبل سمـــاع الآذان،إجابة السؤال الثاني هـــو الشعور الــذي يراودني حينها هـــو النقص:سأشعر بشيء فــي هذا حيث اليوم ناقص وسأشعر أيضاً بالضيق،وبغيرها مـــن المشاعر والأحاسيس الداخلية التــي ستشعر بهـــا عندمـــا تترك الصلاة.
مثل مـــاقولنا مـــاهي الالعودةات بالضبط هي أمورنقوم بهـــا مراراً وتكراراً.ولكننا لاندرك العودةاتنا أنها ترتكز بالعملية توجتجد هنا تلقائياً.
وهذه بعض الالعودةات المتميزة مثل:
• التدريب بإنتظام.
• التخطيط المسبق.
• إبداء الاحترام إتجاه الآخرين.
وبعضها بغيضة مثل:
• التفكير السلبية.
• الشعور بالبدونية والتبعية.
• توجيه اللوم للآخرين.
وبعضها ليس اليةا أهمية مثل:
• الاستحمـــام فــي الليل.
• تناول اللبن بالملعقة.
• قراءة الصحف والمجلات مـــن النهاية حتي الخطوة الأولى.
وبناءً علــى مـــاهيتها، فإن العودةاتنا إمـــا أنه تبنينا وإمـــا أنه تحطمـــنا.إننا نصبح مـــا نفعالية بشكـــل متكرر.ويقول الكاتب Samuel Smiles عن ذلك بقوالية:
 

ازرع فكرة، وسوف تحصد فعلاً؛ازرع فعلاً، وسوف تحصد العودةة؛ازرع العودةة، وسوف تحصد شخصية؛ازرع شخصية، وسوف تحصد مصيراً.ومـــن حسن الحظ، فإنك أقوى مـــن العودةاتك.ولذلك، يمكنك تغييرها. علــى سبيل المثال، حاول أنه تثني ذراعيك. وحيث اليوم، حاول أنه تثنيهمـــا فــي الاتجاه المعاكس. اليةة يبدو هذا؟ غريب للغاية أليس كذلك؟ ولكن إذا ثنيتهمـــا فــي الإتجاه المعاكس لالمدة ثلاثين يومـــاً متصلة، لن يبدو الأمر غريباً. بل لن يحدث علــىك التفكير فــي الأمر بعــد ذلك. لقد أصبحت تمـــارس تلك الالعودةة. فــي أي ظل، يمكنك أنه تنظر  فــي المرآة وتقول،”هذا الشيء لا يعجبني فــي نفسي”، ويمكنك أنه تستبدل العودةة سيئة بأخرى أشهر مـــنها. ليس هذا سهلاً دائمـــاً، ولكنه ممكن دائمـــاً.
الخاتمة
لست مضطراً إلــى أنه تكون مثالياً لترى النتيجة تالتحــقق. إن مجرد معايشة بعض الالعودةات المتميزة لبعض الظل فحسب يمكن أنه تساعدك علــى تحقيق تغيرات فــي حياتك لم تظن ابداً أنها ممكنة.

زر الذهاب إلى الأعلى