الزلازل والكورارث المصطنعه – Twice
السلام علــىكم اولا مـــاهـــو الزلازل
هي ظاهرة طبيعية وهـــو اهتزاز أو سلسلة مـــن الاهتزازات الارتجاجية المتتفيه لسطح الأرض تحدث فــي ظل لا يتعدى ثوانٍ معدودة، والتــي تنتج عن حركة بالصفائح الصخرية فــي القشرة الأرضية، ويسمى مركز الزلزال «البؤرة»، يتبع ذلك بارتدادات تدعى أمواجاً زلزفيه، وهذا يرجع إلــى تكسر الصخور وإزاحتها بسبب تراكم إجهادات داخلية للأرض نتيجة لمؤثرات متميزخولية ينجم عنها تحرك بالصفائح الأرضية. وتوجد الأنهشطة الزلزفيه علــى مستوى حدود بالصفائح الصخرية. وينشأ الزلزال كنتيجة لأنهشطة البراكين أو نتيجة لوجود انزلاقات فــي طبقات القشرة الأرضية.تؤدي الزلازل إلــى تشقق الأرض ونضوب الينابيع أو ظهـــور الينابيع الحديثة أو حدوث ارتفاعات وانخفاضات فــي القشرة الأرضية وأيضًا حدوث أمواج عفيه تحت سطح البحر (التسونامي)، فضلًا عن آثارها التخريبية للمباني والمواصلات والمـــنشآت. وغالبًا ينتج عن حركات الحمل الحراري فــي المتكور الموري (Asthenosphere) والتــي تحرك بالصفائح القارية متسببة فــي حدوث هزات هي الزلازل. كمـــا أنه الزلازل قد تحدث خرابًا مستحيل تخيالية.
تطرقت فــي عام 1977 إلــى قضية الزلازل المصطنعة، ونشرت مقالا بعنوان “هل بدأت الحرب الزلزفيه؟”، سلط الضوء علــى إمكانية التدخل البشري فــي تغيير بيئة البراكين أو الزلازل والغلاف الأيوني وتحفــيزها.
وبحسب أستاذ الجيوفــيزياء وعلم الزلازل، فإن تطور التقنيات مـــنذ ذلك التاريخ، ترافق مع تعزيز “نظرية المؤامرة” لمكانتها أيضا فــي أذهان الجمهـــور، لتصبح الزلازل المصطنعة موضوعا “مهم” علــى حد وصفه، تم إضفاء الطابع العسكري علــىه أحيانا، مـــن أجل الترويج لقوة دولة مـــا أو لبث رسائل عن خطورة الاقتراب مـــنها، ليختلط التضليل بالعلم بأفكار المؤامرة.
الطاقة الناتجة عن الزلزال عبارة عن حركة علــى طول صدع، وهذه الحركة تنتج مـــن حركة صفائح الطاقة المتحررة. طول الصدع، ومساحة المـــنطقة المتكسرة، والخصائص االيةندسية للصخور، وسرعة بالصفائح التــي تحدث علــىها الحركة، تعبّر عن الطاقة المتحررة مـــن الزلزال، وهي تختلف عن تلك المتحررة عن عمل بشري”.
ويوضح التاج أنه الفرق بين الزلزال الطبيعي والاصطناعي يكمـــن فــي أنه: “إمكانية التحكم بالزلازل الطبيعية مستحيل، بينمـــا نستطيع التحكم بتلك الاصطناعية مـــن جدير بالذكر المـــنطقة التــي ستضربهـــا وقوتها”.
وحول اليةةية إحداث زلزال اصطناعي، يقول التاج: “يعتمد ذلك علــى نوعية الزلزال الــذي نريد إحداثه، فــيمكن استعمـــال مواد كيميائية تتفاعل مع بعضها لتنتج تفجيرا، كمـــا نستطيع من خلال إرسال أمواج للأرض لإحداث تخلخل فــي االيةـــواء، أو ضخ مياه لتكسير الصخور تحت الأراضي، أو من خلال تفجير نووي انشطاري أو اندمـــاجي يحرر طاقة عديدة”.
• موّل المشروع مـــن قبل قوات الدفاع الجوية والبحرية الأميركية وجامعة آلاسكا ووكالة مشاريع البحوث المتطورة الدفاعية “DARPA”.
• طرح المشروع علــى مجلس الشيوخ فــي 1990، وحظي بالموافقة، ليبدأ العمل علــى المـــنشأة فــي سنة 1993.
• أخذت المـــنشأة بالعمل مـــنذ عام 2007 وحتى 2013، جدير بالذكر بدأ ممولون ينسرومـــانسية حبون مـــن المشروع الــذي توقف سنة 2014.
• يؤكد مؤيدو “نظرية المؤامرة” أنه هذا البرنامج قادر علــى تغيير المـــناخ، وإذابة الجليد فــي القطبين وتحريكهمـــا، واللعب بطبقة الأوزون، والتسبب فــي حدوث زلزال أو تسونامي، والتلاعب بمجالات طاقة الأرض، وبغيرها العديد مـــن الاستعمـــالات.
• بعــدمـــا غرقت مواقع التواصل الاجتمـــاعي بنظريات المؤامرة التــي أرجعت زلزال تركيا الأخير المدمر لمشروع “هارب”، نفــي القائمون علــى المشروع صحة كـــل مـــا قيل، وأكدوا أنه المـــنشأة تفتـــح أبوابهـــا مـــنذ العام 2016 مرة فــي كـــل عام أمـــام علينا ليالتحــققوا ممـــا كان يجري داخاليةا، علمـــا أنها تخضع حيث اليوم لامريكا